أكد النائب محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب، أن الاتهامات الموجهة إليه ما هي إلا بيانات صحفية يتم إرسالها منذ سنوات حتى قبل دخوله المجلس.
وقال السادات خلال كلمته أمام الجلسة العامة لمجلس النواب، والمخصصة لنظر إسقاط عضويته: "الكلام عن التحريض لا أساس له من الصحة، وكل البيانات رسائل سلمتها إلى الدكتور علي عبدالعال، للتعبير عن رأيي في عدد من الملفات".
وأضاف السادات: "قلت إن البرلمان دوره غير مفعل وهذا حقيقي، ويحتاج إلي إعادة نظر، ومن بينها النصاب القانوني والتصويت الإلكتروني والأولويات"، مشيرا إلى أن ما قام به "نقد ذاتي" ويتم نشره في الصحف العربية والأجنبية.
ونفي النائب مخاطبته أحدا بعينه في الخارج، مؤكدا أنه يلتقي نوابا وسياسيين هنا وفي الخارج، وهؤلاء البريد الإليكتروني مسجل لديهم، ويرسل لهم بيانات معلنة، وليست بيانات سرية.
من جانبه، رد الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، على حديث السادات قائلا: "أي رسالة موجهة إلى الخارج سواء كانت إيجابية أو سلبية غير مقبولة.. ومخاطبة الجهات الأجنبية مرفوض".
جاء ذلك ردا علي استفسار النائب محمد أنور السادات، في الجلسة العامة للبرلمان، حينما وجه سؤاله لرئيس المجلس: هل لو أصدرت بيانات تمجد في البرلمان كان الموقف مني كما هو الآن؟
وأكد محمد أنور السادات، أن البيانات الصادرة عنه ما هي إلا نقد ذاتي، وليس الهدف منها الإساءة للبرلمان أو المؤسسة الدستورية في مصر.
وقال السادات: بياناتي الصحفية يتم ترجمتها إلي لغات أجنبية، وهو نوع من حرية التعبير عن الرأي، وليس الهدف منه التشهير بالمجلس، لافتا إلى أن أغلب الانتقادات وجهها في رسائل إلى الدكتور علي عبدالعال.
وقال السادات خلال كلمته أمام الجلسة العامة لمجلس النواب، والمخصصة لنظر إسقاط عضويته: "الكلام عن التحريض لا أساس له من الصحة، وكل البيانات رسائل سلمتها إلى الدكتور علي عبدالعال، للتعبير عن رأيي في عدد من الملفات".
وأضاف السادات: "قلت إن البرلمان دوره غير مفعل وهذا حقيقي، ويحتاج إلي إعادة نظر، ومن بينها النصاب القانوني والتصويت الإلكتروني والأولويات"، مشيرا إلى أن ما قام به "نقد ذاتي" ويتم نشره في الصحف العربية والأجنبية.
ونفي النائب مخاطبته أحدا بعينه في الخارج، مؤكدا أنه يلتقي نوابا وسياسيين هنا وفي الخارج، وهؤلاء البريد الإليكتروني مسجل لديهم، ويرسل لهم بيانات معلنة، وليست بيانات سرية.
من جانبه، رد الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، على حديث السادات قائلا: "أي رسالة موجهة إلى الخارج سواء كانت إيجابية أو سلبية غير مقبولة.. ومخاطبة الجهات الأجنبية مرفوض".
جاء ذلك ردا علي استفسار النائب محمد أنور السادات، في الجلسة العامة للبرلمان، حينما وجه سؤاله لرئيس المجلس: هل لو أصدرت بيانات تمجد في البرلمان كان الموقف مني كما هو الآن؟
وأكد محمد أنور السادات، أن البيانات الصادرة عنه ما هي إلا نقد ذاتي، وليس الهدف منها الإساءة للبرلمان أو المؤسسة الدستورية في مصر.
وقال السادات: بياناتي الصحفية يتم ترجمتها إلي لغات أجنبية، وهو نوع من حرية التعبير عن الرأي، وليس الهدف منه التشهير بالمجلس، لافتا إلى أن أغلب الانتقادات وجهها في رسائل إلى الدكتور علي عبدالعال.