يستقبل المتحف المصري بالتحرير خلال الأيام القليلة القادمة من المخزن المتحفي بأبيدوس بمحافظة سوهاج خمسة أجزاء من لوحه الملكة " تيتي شيري" جدة الملك " أحمس الأول"، والمعروضة الآن بالمتحف.
وأوضح د. محمود عفيفي رئيس قطاع الآثار المصرية أن هذه القطع التي سيتم نقلها اكتشفت عام 2010م بواسطة البعثة المصرية الأمريكية المشتركة العاملة بالناحية الجنوبية لهرم الملكة تيتي شيري في أبيدوس. ثم تم إيداعها بالمخزن المتحفي بالمنطقة.
وأكد د. عفيفي علي أهمية هذه الأجزاء الخمسة حيث أنها تكمل الجزء المفقود في السطر الثامن في لوحه الملكة تيتي شيري والتي يشرح خلالها الملك أحمس الأول صلته بجدته، حيث يوجد عليها سطر بالهيروغليفية يقرأ ( mwt mwt.i mwt it.f) بمعني جدتي والدة أبي.
وأشار إلى أنه من المرجح أن يتم الكشف عن أجزاء أخري ربما تكون سقطت من اللوحة أثناء عمليه النقل من الموقع إلي المتحف المصري بالتحرير عند اكتشافها عام 1902م، وخاصة بالجانب الأيسر المفقود منها. وهذا ما سوف تكشف عنه أعمال الحفائر مستقبلا في حال استكمال أعمال التنقيب بالموقع.
ومن جانبه قال أشرف عكاشة مدير تفتيش آثار أبيدوس أن هذه القطع مسجلة تحت رقم 593 بسجل رقم (c32) بالإضافة إلى عدة كسرات وشظايا صغيرة ليس بها نقوش ربما تكون من نفس اللوحة أيضا، لافتًا إلى أنه تم ترميم تلك الأجزاء قبل إيداعها بالمخزن في أبيدوس لحين عودتها للوحة الأم بالمتحف المصري.
وأوضح د. محمود عفيفي رئيس قطاع الآثار المصرية أن هذه القطع التي سيتم نقلها اكتشفت عام 2010م بواسطة البعثة المصرية الأمريكية المشتركة العاملة بالناحية الجنوبية لهرم الملكة تيتي شيري في أبيدوس. ثم تم إيداعها بالمخزن المتحفي بالمنطقة.
وأكد د. عفيفي علي أهمية هذه الأجزاء الخمسة حيث أنها تكمل الجزء المفقود في السطر الثامن في لوحه الملكة تيتي شيري والتي يشرح خلالها الملك أحمس الأول صلته بجدته، حيث يوجد عليها سطر بالهيروغليفية يقرأ ( mwt mwt.i mwt it.f) بمعني جدتي والدة أبي.
وأشار إلى أنه من المرجح أن يتم الكشف عن أجزاء أخري ربما تكون سقطت من اللوحة أثناء عمليه النقل من الموقع إلي المتحف المصري بالتحرير عند اكتشافها عام 1902م، وخاصة بالجانب الأيسر المفقود منها. وهذا ما سوف تكشف عنه أعمال الحفائر مستقبلا في حال استكمال أعمال التنقيب بالموقع.
ومن جانبه قال أشرف عكاشة مدير تفتيش آثار أبيدوس أن هذه القطع مسجلة تحت رقم 593 بسجل رقم (c32) بالإضافة إلى عدة كسرات وشظايا صغيرة ليس بها نقوش ربما تكون من نفس اللوحة أيضا، لافتًا إلى أنه تم ترميم تلك الأجزاء قبل إيداعها بالمخزن في أبيدوس لحين عودتها للوحة الأم بالمتحف المصري.