تزور المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، مصر، الخميس المقبل، للقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي، في أول زيارة رسمية لها إلى مصر عقب 30 يونيو 2013.
وتتضمن الزيارة لقاءات مع كبار المسئولين المصريين والقيادات الدينية والاقتصادية.
ومن المقرر أن تتناول المباحثات المصرية - الألمانية، دعم العلاقات الثنائية بين البلدين والعديد من الملفات على رأسها مواجهة الإرهاب والهجرة غير الشرعية والصراع الفلسطيني - الإسرائيلي وتعزيز الشراكة الاستراتجية بين البلدين.
وتعتبر المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، مصر، محور الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط المضطربة، وأنها أقرت اتفاقية سلام مع إسرائيل وسعت إلى الحفاظ على السلام منذ وقت طويل، كما تسعى إلى العمل على إقرار حل الدولتين ولا بد من أن يجلس الإسرائيليون والفلسطينيون على طاولة المفاوضات بدعم ومساعدة دول الجوار مثل مصر والأردن.
كما تعوّل ألمانيا على العمل مع مصر من أجل دعم الاستقرار فى ليبيا للحد من الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، حيث تقوم مصر بدور محورى وأساسى فى دعم استقرار ليبيا، كما أن مصر تعمل على استقرار دول الجوار مثل السودان وليبيا.
كما تبحث "ميركل" تعزيز التعاون الاقتصادي، حيث رحبت المستشارة الألمانية بالخطوات الإصلاحية الاقتصادية وتؤيد وتدعم برنامج صندوق النقد الدولى الشجاع وتدعم الخطوات الاقتصادية الجريئة التى تتخذها مصر من أجل تحقيق الاستقرار.
كما يحتل ملف عودة عمل المنظمات المدنية الألمانية بالقاهرة حيزًا من مباحثات المستشارة الألمانية للتواصل بين البلدين.
وتشهد العلاقات المصرية - الألمانية فى الفترة الحالية زخمًا كبيرًا وطفرة ونقلة نوعية فى كل المجالات منذ زيارة الرئيس السيسى الأخيرة لبرلين.
وتتضمن الزيارة لقاءات مع كبار المسئولين المصريين والقيادات الدينية والاقتصادية.
ومن المقرر أن تتناول المباحثات المصرية - الألمانية، دعم العلاقات الثنائية بين البلدين والعديد من الملفات على رأسها مواجهة الإرهاب والهجرة غير الشرعية والصراع الفلسطيني - الإسرائيلي وتعزيز الشراكة الاستراتجية بين البلدين.
وتعتبر المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، مصر، محور الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط المضطربة، وأنها أقرت اتفاقية سلام مع إسرائيل وسعت إلى الحفاظ على السلام منذ وقت طويل، كما تسعى إلى العمل على إقرار حل الدولتين ولا بد من أن يجلس الإسرائيليون والفلسطينيون على طاولة المفاوضات بدعم ومساعدة دول الجوار مثل مصر والأردن.
كما تعوّل ألمانيا على العمل مع مصر من أجل دعم الاستقرار فى ليبيا للحد من الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، حيث تقوم مصر بدور محورى وأساسى فى دعم استقرار ليبيا، كما أن مصر تعمل على استقرار دول الجوار مثل السودان وليبيا.
كما تبحث "ميركل" تعزيز التعاون الاقتصادي، حيث رحبت المستشارة الألمانية بالخطوات الإصلاحية الاقتصادية وتؤيد وتدعم برنامج صندوق النقد الدولى الشجاع وتدعم الخطوات الاقتصادية الجريئة التى تتخذها مصر من أجل تحقيق الاستقرار.
كما يحتل ملف عودة عمل المنظمات المدنية الألمانية بالقاهرة حيزًا من مباحثات المستشارة الألمانية للتواصل بين البلدين.
وتشهد العلاقات المصرية - الألمانية فى الفترة الحالية زخمًا كبيرًا وطفرة ونقلة نوعية فى كل المجالات منذ زيارة الرئيس السيسى الأخيرة لبرلين.
