عقدت هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري، اجتماعًا ضم نواب ومساعدي الوزيرة ورؤساء القطاعات المختلفة للوزارة لمتابعة إعداد الخطة العامة للدولة 2018/2017.
وأشارت إلى ضرورة توجيه مخصصات أكبر للقضايا المُلحة التي تؤدي إلى تحسين حياة المواطنين وأهمها التعليم والصحة والصرف الصحي ومياه الشرب، وكذا المشروعات القومية الكبرى.
وطالبت الوزيرة رؤساء القطاعات بإعطاء أولوية للمشروعات قيد التنفيذ حتى يتم الانتهاء منها كأولوية أولى، وأشارت إلى ضرورة الاستهداف الجغرافي في الخطة العامة للدولة بما يحقق سرعة الإنجاز وينعكس بشكل مباشر على تحسين صورة الحياة والخدمات العامة المقدمة للمواطنين، مشيرة إلى أن مراحل العمل في إعداد الخطة على مستوى القطاعات سوف تنتهي خلال شهر مارس المقبل.
وأشارت إلى ضرورة توجيه مخصصات أكبر للقضايا المُلحة التي تؤدي إلى تحسين حياة المواطنين وأهمها التعليم والصحة والصرف الصحي ومياه الشرب، وكذا المشروعات القومية الكبرى.
وطالبت الوزيرة رؤساء القطاعات بإعطاء أولوية للمشروعات قيد التنفيذ حتى يتم الانتهاء منها كأولوية أولى، وأشارت إلى ضرورة الاستهداف الجغرافي في الخطة العامة للدولة بما يحقق سرعة الإنجاز وينعكس بشكل مباشر على تحسين صورة الحياة والخدمات العامة المقدمة للمواطنين، مشيرة إلى أن مراحل العمل في إعداد الخطة على مستوى القطاعات سوف تنتهي خلال شهر مارس المقبل.