عبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لأول مرة منذ توليه رئاسة الولايات المتحدة، عن تفضيله لحل الدولتين لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، لكنه قال في الوقت نفسه: إنه سيرضى بأي حل يسعد الجانبين.
ونقلت وكالة رويترز، عن "ترامب" أمس الخميس قوله: إنه سيناقش مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، مسألة نشر الصواريخ الروسية التي تنتهك اتفاقية التحكم بالأسلحة النووية.
وأكد "ترامب" اعتزامه زيادة ترسانة بلاده من الأسلحة النووية وجعلها الأكبر عالميا، لمواكبة التطورات الجارية بالعالم.
وفيما يخص الصين، وصفها ترامب بأنها أكبر متلاعب بالعملة، فيما وصف الاتحاد الأوروبي بالرائع، معربًا عن تفضيله له بشكل كامل باعتباره كيانًا حاكمًا.
وقال ترامب: إنه يريد ضمان أن تكون ترسانة الولايات المتحدة النووية هي "الأكثر تفوقا"، مشيرا إلى أن قدرات التسلح الأمريكية تراجعت.
وأشار "ترامب" في أول تصريحاته عن الترسانة النووية لبلاده منذ توليه الرئاسة، إلى أنه يود أن يرى عالما بلا أسلحة نووية؛ لكنه عبر عن قلقه لأن الولايات المتحدة "تراجعت من حيث قدرات الأسلحة النووية".
وقال: "أنا أول من يود ألا يملك أحد أسلحة نووية. لكننا لن نتأخر أبدا عن أي دولة حتى وإن كانت دولة صديقة، لن نتخلف أبدا في مجال القوة النووية، سيكون من الرائع.. سيكون حلما ألا تمتلك أي دولة أسلحة نووية، لكن إن كانت هناك دول ستمتلك أسلحة نووية فسنكون الأكثر تفوقا".
وشكا "ترامب" أيضا من نشر روسيا صاروخ كروز على البر في انتهاك لمعاهدة أبرمت عام 1987 تحظر الصواريخ الأمريكية والروسية متوسطة المدى التي تطلق من البر، وقال: إن "هذه مسألة مهمة بالنسبة لي".
وعبر "ترامب" عن قلقه البالغ إزاء تجارب الصواريخ الباليستية التي تجريها كوريا الشمالية مؤكدا أن تسريع نظام للدفاع الصاروخي لدى اليابان وكوريا الجنوبية حليفتي الولايات المتحدة واحد من بين خيارات كثيرة متاحة.
ونقلت وكالة رويترز، عن "ترامب" أمس الخميس قوله: إنه سيناقش مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، مسألة نشر الصواريخ الروسية التي تنتهك اتفاقية التحكم بالأسلحة النووية.
وأكد "ترامب" اعتزامه زيادة ترسانة بلاده من الأسلحة النووية وجعلها الأكبر عالميا، لمواكبة التطورات الجارية بالعالم.
وفيما يخص الصين، وصفها ترامب بأنها أكبر متلاعب بالعملة، فيما وصف الاتحاد الأوروبي بالرائع، معربًا عن تفضيله له بشكل كامل باعتباره كيانًا حاكمًا.
وقال ترامب: إنه يريد ضمان أن تكون ترسانة الولايات المتحدة النووية هي "الأكثر تفوقا"، مشيرا إلى أن قدرات التسلح الأمريكية تراجعت.
وأشار "ترامب" في أول تصريحاته عن الترسانة النووية لبلاده منذ توليه الرئاسة، إلى أنه يود أن يرى عالما بلا أسلحة نووية؛ لكنه عبر عن قلقه لأن الولايات المتحدة "تراجعت من حيث قدرات الأسلحة النووية".
وقال: "أنا أول من يود ألا يملك أحد أسلحة نووية. لكننا لن نتأخر أبدا عن أي دولة حتى وإن كانت دولة صديقة، لن نتخلف أبدا في مجال القوة النووية، سيكون من الرائع.. سيكون حلما ألا تمتلك أي دولة أسلحة نووية، لكن إن كانت هناك دول ستمتلك أسلحة نووية فسنكون الأكثر تفوقا".
وشكا "ترامب" أيضا من نشر روسيا صاروخ كروز على البر في انتهاك لمعاهدة أبرمت عام 1987 تحظر الصواريخ الأمريكية والروسية متوسطة المدى التي تطلق من البر، وقال: إن "هذه مسألة مهمة بالنسبة لي".
وعبر "ترامب" عن قلقه البالغ إزاء تجارب الصواريخ الباليستية التي تجريها كوريا الشمالية مؤكدا أن تسريع نظام للدفاع الصاروخي لدى اليابان وكوريا الجنوبية حليفتي الولايات المتحدة واحد من بين خيارات كثيرة متاحة.