كشفت حملات هيئة الرقابة الإدارية بمحافظة بورسعيد، اليوم الثلاثاء، عن تهالك إحدى شونتى صومعة شركة الدلتا بميناء بورسعيد.
وأسفرت الحملة برئاسة العقيد محمد الجهينى، وإشراف العميد أحمد رمضان، مدير مكتب الهيئة بالمحافظة، عن امتلاك شركة الدلتا داخل ميناء بورسعيد شونتين، الأولى عبارة عن مظلة معدنية والأرضية خرسانية وتم اعتمادها وتستوعب 3 آلاف طن، والشونة الثانية متهالكة ولا تصلح للعمل، في الوقت الي أقرت الشركة أن الشونة الثانية تم طرحها بمناقصة لتجديدها، لتدخل الخدمة قبل أن يحل موسم توريد القمح، لتستوعب 2.5 طن غلال.
كما تبين للمشاركين بالحملة وجود صومعة أخرى تم رفضها تمامًا، لعدم ملائمتها للعمل، رغم أنه يمكنها استيعاب 10 آلاف طن من القمح الصب، وأقرت الشركة أيضًا بطرحها لمناقصة عامة لتجديدها، لكنها لن تدخل الخدمة فى الوقت الحالى.
وتفقدت الحملة صوامع القطاع الخاص بالمنطقة الصناعية جنوب بورسعيد، والخاصة بورسعيد للمطاحن، ولاحظت جودة الصومعة من كافة الإمكانيات سواء فى التخزين أو المبانى أو الأرضيات.
وأسفرت الحملة برئاسة العقيد محمد الجهينى، وإشراف العميد أحمد رمضان، مدير مكتب الهيئة بالمحافظة، عن امتلاك شركة الدلتا داخل ميناء بورسعيد شونتين، الأولى عبارة عن مظلة معدنية والأرضية خرسانية وتم اعتمادها وتستوعب 3 آلاف طن، والشونة الثانية متهالكة ولا تصلح للعمل، في الوقت الي أقرت الشركة أن الشونة الثانية تم طرحها بمناقصة لتجديدها، لتدخل الخدمة قبل أن يحل موسم توريد القمح، لتستوعب 2.5 طن غلال.
كما تبين للمشاركين بالحملة وجود صومعة أخرى تم رفضها تمامًا، لعدم ملائمتها للعمل، رغم أنه يمكنها استيعاب 10 آلاف طن من القمح الصب، وأقرت الشركة أيضًا بطرحها لمناقصة عامة لتجديدها، لكنها لن تدخل الخدمة فى الوقت الحالى.
وتفقدت الحملة صوامع القطاع الخاص بالمنطقة الصناعية جنوب بورسعيد، والخاصة بورسعيد للمطاحن، ولاحظت جودة الصومعة من كافة الإمكانيات سواء فى التخزين أو المبانى أو الأرضيات.