دعا المرشد الإيراني الأعلى اية الله خامنئي، المقاومة الفلسطينية إلى عدم التدخل في الخلافات الداخلية للدول ونزاعاتها القومية والطائفية، في إشارة الى حركة حماس، وموقفها من الأزمة السورية.
وقال خامنئي، خلال افتتاح المؤتمر الدولي السادس لدعم الانتفاضة الفلسطينية في طهران: "على المقاومة الفلسطينية أن تعتبر من ماضيها وأن قضيتها أسمى من كل الخلافات بين الدول العربية والإسلامية أو داخلها، أو ان تقحم نفسها في خلافاتها القومية والمذهبية".
وأضاف: "موقف إيران من المقاومة هو موقف مبدئي لاعلاقة له بجماعة خاصة، وطهران ستقف إلى جانب كل من يبقى في طريق المقاومة، وقد ابتعد عنا كل من خرج عن هذا الطريق".
ودعا خامنئي، الفصائل الفلسطينية إلى الوحدة الوطنية، إدارة خلافاتها كي لاتستغل إسرائيل تلك الخلافات، مضيفًا ان تنوع وجهات النظر أمر طبيعي ويؤدي إلى تعزيز المقاومة، شريطة ألا يؤدي إلى النزاع والصراع بين الفصائل الفلسطينية.
ووصف إسرائيل بالغدة السرطانية في جسم العالم الإسلامي، مؤكدًا أن علاج هذه الغدة يجب أن يكون على مراحل، في إشارة إلى الانتفاضات الفلسطينية المتوالية، مؤكدًا أن إسرائيل اليوم أضعف من أن تصمد أمام إرادة الشعوب.
ودعا خامنئي، الدول الإسلامية والأحرار في العالم، إلى دعم مقومات صمود الشعب الفلسطيني، منوهًا إلى ضرورة عدم الإغفال عن دعم الصفة الغربية، التي انطلقت فيها الانتفاضة الفلسطينية الحالية.
وقال خامنئي، خلال افتتاح المؤتمر الدولي السادس لدعم الانتفاضة الفلسطينية في طهران: "على المقاومة الفلسطينية أن تعتبر من ماضيها وأن قضيتها أسمى من كل الخلافات بين الدول العربية والإسلامية أو داخلها، أو ان تقحم نفسها في خلافاتها القومية والمذهبية".
وأضاف: "موقف إيران من المقاومة هو موقف مبدئي لاعلاقة له بجماعة خاصة، وطهران ستقف إلى جانب كل من يبقى في طريق المقاومة، وقد ابتعد عنا كل من خرج عن هذا الطريق".
ودعا خامنئي، الفصائل الفلسطينية إلى الوحدة الوطنية، إدارة خلافاتها كي لاتستغل إسرائيل تلك الخلافات، مضيفًا ان تنوع وجهات النظر أمر طبيعي ويؤدي إلى تعزيز المقاومة، شريطة ألا يؤدي إلى النزاع والصراع بين الفصائل الفلسطينية.
ووصف إسرائيل بالغدة السرطانية في جسم العالم الإسلامي، مؤكدًا أن علاج هذه الغدة يجب أن يكون على مراحل، في إشارة إلى الانتفاضات الفلسطينية المتوالية، مؤكدًا أن إسرائيل اليوم أضعف من أن تصمد أمام إرادة الشعوب.
ودعا خامنئي، الدول الإسلامية والأحرار في العالم، إلى دعم مقومات صمود الشعب الفلسطيني، منوهًا إلى ضرورة عدم الإغفال عن دعم الصفة الغربية، التي انطلقت فيها الانتفاضة الفلسطينية الحالية.
