أعدم تنظيم داعش الإرهابي، شخصين من حرس الحدود العراقية، بعد ما تم أسرهم جنوب البلاد، أحدهما ضابط برتبة ملازم أول، ويدعى عباس حسين الدراجي، وقد ذبح بطريقة بشعة.
وبحسب تقرير مصور بثه المكتب الإعلامي لـ"ولاية الجنوب" التابع للتنظيم، الذي حمل اسم "حز الغلاصم وضرب الرقاب" ثلاثة أشخاص من قوات حرس الحدود العراقي، إثنان منهما تم وصفهما بـ"المرتدين الرافضة"، فيما ورد اسم الضابط الملازم دون الإشارة لكلمة الرافضة، وهي التسمية التي يطلقها التنظيم على الشيعة.
وقال التنظيم إنه تم القبض عليه بكمين قرب مدينة كربلاء جنوب العراق، في حين تم إعدام الآخر رميًا بالرصاص داخل حفرة يعتقد أنه أجبر على حفرها كعادة التنظيم في إصدارات سابقة، هذا ولم يعرف مصير الثالث، حيث لم تُظهر الصور إعدامه.
وبحسب تقرير مصور بثه المكتب الإعلامي لـ"ولاية الجنوب" التابع للتنظيم، الذي حمل اسم "حز الغلاصم وضرب الرقاب" ثلاثة أشخاص من قوات حرس الحدود العراقي، إثنان منهما تم وصفهما بـ"المرتدين الرافضة"، فيما ورد اسم الضابط الملازم دون الإشارة لكلمة الرافضة، وهي التسمية التي يطلقها التنظيم على الشيعة.
وقال التنظيم إنه تم القبض عليه بكمين قرب مدينة كربلاء جنوب العراق، في حين تم إعدام الآخر رميًا بالرصاص داخل حفرة يعتقد أنه أجبر على حفرها كعادة التنظيم في إصدارات سابقة، هذا ولم يعرف مصير الثالث، حيث لم تُظهر الصور إعدامه.