لا يعرف ابن الـ3 سنوات وهو ما زال يتحسس بأنامله الحياة أن له موعدًا مع جراحات القلب قبل فطامه، كما أن أبواه لم يدخرا الملايين لإنقاذ حياته بعلاجه خارج البلاد، حيث كتبت الأقدار على "عمر" الإصابة بـ3 ثقوب في القلب وضيق بالشريان الأورطي.
هو عمر محمد، 3 سنوات، ولد بقلب حاصرته الثقوب وضيق الشرايين فضلًا عن وجود "الأورطي" في غير محله وتشوه كامل اجتاح الأوردة الرئوية.
(حالة "عمر" صعبة تكاد تكون مستحيلة التعافي لكن أنا أم ولي رب عالم بناري وحرقة قلبي على ابني، دوخت بعمر على أكبر دكاترة قلب في مصر، كلهم أجمعوا على ضرورة السفر خارج مصر لإجراء عدة جراحات) هكذا فضفضت أم عمر.
وتابعت والدموع تنهمر من عينيها: "3 عمليات على الأقل في انتظار قلب ابني والحالة المادية لا تسمح بتكاليفهم التي تقارب المليون جنيه، هرولت نحو مستشفى الدكتور مجدي يعقوب من عام وللأسف رفضوه، قالوا لي مش هيعيش، لكنه عاش بدعائي ودموع أبوه، بعض الأطباء قالوا الأمل ما زال موجودًا ولكن في ألمانيا.
أم عمر لها طلب واحد لإنقاذ ابنها: "ابني قضى 3 سنين من عمره على فراش المرض بين الصراخ والتوجع كل ما أطلبه هو المساعدة في سفر ابني حد يوصل صوتي للرئيس عبدالفتاح السيسي اعملوا معروف".
(حالة "عمر" صعبة تكاد تكون مستحيلة التعافي لكن أنا أم ولي رب عالم بناري وحرقة قلبي على ابني، دوخت بعمر على أكبر دكاترة قلب في مصر، كلهم أجمعوا على ضرورة السفر خارج مصر لإجراء عدة جراحات) هكذا فضفضت أم عمر.
وتابعت والدموع تنهمر من عينيها: "3 عمليات على الأقل في انتظار قلب ابني والحالة المادية لا تسمح بتكاليفهم التي تقارب المليون جنيه، هرولت نحو مستشفى الدكتور مجدي يعقوب من عام وللأسف رفضوه، قالوا لي مش هيعيش، لكنه عاش بدعائي ودموع أبوه، بعض الأطباء قالوا الأمل ما زال موجودًا ولكن في ألمانيا.
أم عمر لها طلب واحد لإنقاذ ابنها: "ابني قضى 3 سنين من عمره على فراش المرض بين الصراخ والتوجع كل ما أطلبه هو المساعدة في سفر ابني حد يوصل صوتي للرئيس عبدالفتاح السيسي اعملوا معروف".