شهد الأهلي خلال السنوات الماضية حالة من عدم الاستقرار على الصعيد الفني بسبب تغيير عدد كبير من الأجهزة الفنية، بشكل غير مسبوق داخل النادي.
وكان للنتائج السلبية للفريق الدور الأكبر في تغيير الأجهزة الفنية نتيجة الضغط الجماهيري الكبير سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو بالتجمع أمام النادي.
والليلة يقف الأهلي عند مفترق طرق عندما يواجه المقاولون العرب بالجولة الـ19 للدوري حيث يتطلع حسام البدري، المدير الفني للفريق، لقيادة الأحمر لفوز يخرج به من النفق المظلم بعد الخسارة أمام الزمالك بكأس السوبر المصري والتعادل مع الإسماعيلي في الجولة الماضية، وذلك بعد أن بدأت نبرات الغضب تتصاعد بين الجماهير قبل أيام من انطلاق المسيرة الحمراء بدوري أبطال أفريقيا.
وعلى عكس الماضي أصبحت ادارة الأهلي تتأثر سلبيا بالضغط الجماهيري الذي يتصاعد مع استمرار النتائج السلبية، خاصةً أن النتائج السلبية دائما ما تصاحبها مشاكل داخل الفريق.
وكان للنتائج السلبية للفريق الدور الأكبر في تغيير الأجهزة الفنية نتيجة الضغط الجماهيري الكبير سواء على مواقع التواصل الاجتماعي أو بالتجمع أمام النادي.
والليلة يقف الأهلي عند مفترق طرق عندما يواجه المقاولون العرب بالجولة الـ19 للدوري حيث يتطلع حسام البدري، المدير الفني للفريق، لقيادة الأحمر لفوز يخرج به من النفق المظلم بعد الخسارة أمام الزمالك بكأس السوبر المصري والتعادل مع الإسماعيلي في الجولة الماضية، وذلك بعد أن بدأت نبرات الغضب تتصاعد بين الجماهير قبل أيام من انطلاق المسيرة الحمراء بدوري أبطال أفريقيا.
وعلى عكس الماضي أصبحت ادارة الأهلي تتأثر سلبيا بالضغط الجماهيري الذي يتصاعد مع استمرار النتائج السلبية، خاصةً أن النتائج السلبية دائما ما تصاحبها مشاكل داخل الفريق.