أكد تشاوش أوغلو، وزير الخارجية التركية، أن بلاده ضد أي انقسام ديني أو طائفي، وأن السياسة الطائفية الإيرانية تقوض السلام في الكثير من الدول، وتحاول أن تجعل من سوريا والعراق دولتين شيعيتين
وتقوض الاستقرار بتدخلها في اليمن والبحرين والسعودية.
وأضاف في كلمته خلال مؤتمر "ميونيخ للأمن" - عرضتها فضائية "العربية الحدث"، اليوم الأحد - أن تركيا تمتلك القوة والدقة لهزيمة داعش، وبعد معركة "الباب" سنستعيد الرقة في سوريا.
وأوضح أن السُنة العرب في الرقة لا يجب أن يختاروا بين داعش والقوات الشيعية والحماية الكردية، متابعًا: "نختلف مع روسيا حول مصير بشار الأسد.. ومباحثات أستانا لم تكن بديلا لجنيف وهي خطوة جيدة للأمام".
وتقوض الاستقرار بتدخلها في اليمن والبحرين والسعودية.
وأضاف في كلمته خلال مؤتمر "ميونيخ للأمن" - عرضتها فضائية "العربية الحدث"، اليوم الأحد - أن تركيا تمتلك القوة والدقة لهزيمة داعش، وبعد معركة "الباب" سنستعيد الرقة في سوريا.
وأوضح أن السُنة العرب في الرقة لا يجب أن يختاروا بين داعش والقوات الشيعية والحماية الكردية، متابعًا: "نختلف مع روسيا حول مصير بشار الأسد.. ومباحثات أستانا لم تكن بديلا لجنيف وهي خطوة جيدة للأمام".