قال الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر الشريف، والأمين العام لهيئة كبار العلماء، إن هناك العديد من الموضوعات التي تخص المرأة يتم بحثها فى الوقت الراهن أمام اللجان الفقهية التابعة للهيئة.
وأوضح شومان، في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أنه سيتم الإعلان عن كل مسألة أو قضية فور التوصل لرأي فقهي فيها يحقق المصلحة.
وأضاف أن الهيئة تبحث مسألة سفر المرأة، وتوليها المناصب العليا، ومنها القضاء ورئاسة الجمهورية، والقضايا المتعلقة بالحضانة، والطلاق، والميراث، وغيرها، مؤكدًا أن هذه المسائل تحتاج إلى إعادة نظر، دون هجوم على التراث فى مسائل معينة كان لها وضعها الخاص فى وقتها.
وأوضح وكيل الأزهر، أن معالجة هذه القضايا لا تعني أن الإسلام لا يصلح للزمن الحالي، مؤكدًا أن الإسلام ثبّت الأحكام في مسائل قليلة جدًا، وترك كثيرًا من الأحكام تتغير بتغير الزمان والمكان وأحوال الناس.
وتابع: "لدينا الكثير من الفتاوى القديمة المتعلقة بالنساء وهى فتاوى متغيرة وأحكامها تتغير بتغير الزمان والمكان، ولا يوجد دليل على أنها ملزمة لكل العصور، ومنها على سبيل المثال قضية عمل المرأة وفهم بعض الناس للفرق بين الرجل والمرأة خاطئ، خاصة ما يتعلق بمسألة القوامة والأفضلية".
وأوضح شومان، في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أنه سيتم الإعلان عن كل مسألة أو قضية فور التوصل لرأي فقهي فيها يحقق المصلحة.
وأضاف أن الهيئة تبحث مسألة سفر المرأة، وتوليها المناصب العليا، ومنها القضاء ورئاسة الجمهورية، والقضايا المتعلقة بالحضانة، والطلاق، والميراث، وغيرها، مؤكدًا أن هذه المسائل تحتاج إلى إعادة نظر، دون هجوم على التراث فى مسائل معينة كان لها وضعها الخاص فى وقتها.
وأوضح وكيل الأزهر، أن معالجة هذه القضايا لا تعني أن الإسلام لا يصلح للزمن الحالي، مؤكدًا أن الإسلام ثبّت الأحكام في مسائل قليلة جدًا، وترك كثيرًا من الأحكام تتغير بتغير الزمان والمكان وأحوال الناس.
وتابع: "لدينا الكثير من الفتاوى القديمة المتعلقة بالنساء وهى فتاوى متغيرة وأحكامها تتغير بتغير الزمان والمكان، ولا يوجد دليل على أنها ملزمة لكل العصور، ومنها على سبيل المثال قضية عمل المرأة وفهم بعض الناس للفرق بين الرجل والمرأة خاطئ، خاصة ما يتعلق بمسألة القوامة والأفضلية".