تنظم دار الساقي للنشر ببيروت مساء اليوم حفل تكريم لاسم الكاتبة والفنانة التشكيلية اللبنانية مي غصوب، بمناسبة ذكرى مرور عشرة أعوام على وفاتها.
وتتخلل الحفل مداخلات حول إنتاج مي غصوب الأدبي والفني؛ ويتم الإعلان عن جائزة أدبية تحمل اسمها لأفضل رواية ويُشترط على المشاركين فيها ألا يكون لهم إصدارات سابقة، وأن يكون كتابهم غير منشور سابقًا.
وتتكون لجنة التحكيم من جبّور الدويهي، وحسن داود، إضافة إلى ممثل عن "دار الساقي" التي شاركت مي في تأسيسها على أن تكون الجائزة، عبارة عن تولّي الدار نفسها نشر العمل الفائز.
كما يشهد الحفل قراءات لنصوص مرتبطة بالمناسبة لكل من الشاعر والروائي والناقد عباس بيضون، والكاتب والروائي حسن داود، والكاتب والصحافي حازم صاغية، زوج غصوب؛ والشاعر أنطوان بولاد أبياتًا اختارها لهذه الأمسية.
يذكر أن مي غصوب من مؤسسي دار الساقي وكانت صاحبة باع في النشر واختيار العناوين، تركت مي غصوب بصمة كبيرة من النشر إلى الكتابة والبحث، ومن النحت إلى المسرح رغم مسيرتها القصيرة نسبيًا؛ ففي رصيدها معارض تشكيلية عدّة بين بيروت وباريس ولندن، ومجموعة من المؤلفات أبرزها "الرجولة المتخيلة ــ الهوية الذكرية والثقافة في الشرق الأوسط" و"المرأة العربية وذكورية الأصالة".
وتتخلل الحفل مداخلات حول إنتاج مي غصوب الأدبي والفني؛ ويتم الإعلان عن جائزة أدبية تحمل اسمها لأفضل رواية ويُشترط على المشاركين فيها ألا يكون لهم إصدارات سابقة، وأن يكون كتابهم غير منشور سابقًا.
وتتكون لجنة التحكيم من جبّور الدويهي، وحسن داود، إضافة إلى ممثل عن "دار الساقي" التي شاركت مي في تأسيسها على أن تكون الجائزة، عبارة عن تولّي الدار نفسها نشر العمل الفائز.
كما يشهد الحفل قراءات لنصوص مرتبطة بالمناسبة لكل من الشاعر والروائي والناقد عباس بيضون، والكاتب والروائي حسن داود، والكاتب والصحافي حازم صاغية، زوج غصوب؛ والشاعر أنطوان بولاد أبياتًا اختارها لهذه الأمسية.
يذكر أن مي غصوب من مؤسسي دار الساقي وكانت صاحبة باع في النشر واختيار العناوين، تركت مي غصوب بصمة كبيرة من النشر إلى الكتابة والبحث، ومن النحت إلى المسرح رغم مسيرتها القصيرة نسبيًا؛ ففي رصيدها معارض تشكيلية عدّة بين بيروت وباريس ولندن، ومجموعة من المؤلفات أبرزها "الرجولة المتخيلة ــ الهوية الذكرية والثقافة في الشرق الأوسط" و"المرأة العربية وذكورية الأصالة".