قال الشاعر حسن عامر، مسئول النشاط الثقافي ببيت الشعر بالأقصر، إن سبب حرص بيت الشعر على تنظيم لقاء خاص بالشاعر الكبير أحمد عبدالمعطي حجازي يرجع إلى إنه أحد أبرز رواد قصيدة الشعر الحديث أو التفعيلي في مصر والوطن العربي.
وأضاف "عامر" -في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" اليوم السبت- إن تجربته في الكتابة والإبداع والتفاعل مع محيطه الثقافي شعرًا ونقدًا وتنظيرًا وتفاعلًا مع القضايا الثقافية والإبداعية قد امتدت لأكثر من ستين عامًا.
وأوضح أن اللقاء الذي نظمه بيت الشعر له أمس الأول اتسم باحتشاد عدد كبير من جمهور الشاعر كما أبدى حجازي سعادته بوجوده في بيت الشعر بالأقصر وسط هذا الحشد الكبير من الشعراء والمبدعين ومحبي الشعر وعشاقه معربًا عن شكره العميق لسمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي مؤسس بيت الشعر بالأقصر الذي أتاح من خلال مبادرته الكريمة أن تجتمع العقول والقلوب حول الشعر حيث أن البشر لا يعرفون أنفسهم والعالم المحيط بهم إلا من خلال اللغة وتحدث عن أن الأقصر هي المدينة التي علمت العالم القراءة والكتابة والتفكير وأعطته تراثًا من أعظم النصوص الشعرية آن لها أن تصل حاضرًا بماضٍ وتاريخًا بتاريخ وأن تعود إلى صدارة المشهد الشعري والإبداعي من خلال بيت الشعر إحدى دعامات هذه العودة المرتقبة وقد آن الأوان أن يرد للشعر اعتباره ونعرف له قدره وأن نتعامل معه كما يتعامل معنا لأن الشعر ثقافة تعرف للإنسان قدره.
وأضاف أن حجازي قد قرأ نماذج من أشعاره والتي تُعبر عن مسيرته الإبداعية الطويلة من بينها قصيدته الشهيرة التي تعبر عن صدمة لقائه بالمدينة لأول مرة حين انتقل إليها من قريته؛ بعنوان "الطريق إلى السيدة".
وأضاف "عامر" -في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" اليوم السبت- إن تجربته في الكتابة والإبداع والتفاعل مع محيطه الثقافي شعرًا ونقدًا وتنظيرًا وتفاعلًا مع القضايا الثقافية والإبداعية قد امتدت لأكثر من ستين عامًا.
وأوضح أن اللقاء الذي نظمه بيت الشعر له أمس الأول اتسم باحتشاد عدد كبير من جمهور الشاعر كما أبدى حجازي سعادته بوجوده في بيت الشعر بالأقصر وسط هذا الحشد الكبير من الشعراء والمبدعين ومحبي الشعر وعشاقه معربًا عن شكره العميق لسمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي مؤسس بيت الشعر بالأقصر الذي أتاح من خلال مبادرته الكريمة أن تجتمع العقول والقلوب حول الشعر حيث أن البشر لا يعرفون أنفسهم والعالم المحيط بهم إلا من خلال اللغة وتحدث عن أن الأقصر هي المدينة التي علمت العالم القراءة والكتابة والتفكير وأعطته تراثًا من أعظم النصوص الشعرية آن لها أن تصل حاضرًا بماضٍ وتاريخًا بتاريخ وأن تعود إلى صدارة المشهد الشعري والإبداعي من خلال بيت الشعر إحدى دعامات هذه العودة المرتقبة وقد آن الأوان أن يرد للشعر اعتباره ونعرف له قدره وأن نتعامل معه كما يتعامل معنا لأن الشعر ثقافة تعرف للإنسان قدره.
وأضاف أن حجازي قد قرأ نماذج من أشعاره والتي تُعبر عن مسيرته الإبداعية الطويلة من بينها قصيدته الشهيرة التي تعبر عن صدمة لقائه بالمدينة لأول مرة حين انتقل إليها من قريته؛ بعنوان "الطريق إلى السيدة".
