أكد محمود صالح، عضو المكتب الفنى لصندوق علاج ومكافحة الإدمان التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، أن الكشف على الطلاب والمدرسين يحتاج إلى تغيير ثقافة وتقبل المجتمع للأمر.
وقال صالح في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": «سيكون حينها تربويا ووقائيا.. كان لنا تجربة مع الطلاب الجامعيين، وأجرينا كشفا للإدمان فى المدن الجامعية لجامعات حلوان وأسيوط والقاهرة وتم اكتشاف حالات واستبعادها من المدينة فى أسيوط».
ونوه إلى وجود برامج للوقاية من الإدمان فى ٣ آلاف مدرسة، والتى لا تقل أهمية عن الكشف المبكر، وتستهدف أكثر من مليون طالب وطالبة، وذلك فى الفئة العمرية من ١٢ إلى ١٨ سنة.