طالب آلاف الأمريكيين الرئيس دونالد ترامب بسحب الجنسية من الملياردير والمستثمر المعروف جورج سوروس وطرده من الولايات المتحدة.
ووقع على العريضة 9 آلاف شخص تقريبا ونشرت على موقع Change.org.
وأكد الموسيقارة فانيسا فيلتنر، التي صاغت الوثيقة، أن يقوم ترامب بمنع سوروس وعائلته من ممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة ويمنعه كذلك من شراء ذمم بعض السياسيين.
وذكرت أن سوروس غطى ويغطي تكاليف فعاليات الاحتجاج لاسيما في الولايات المتحدة ومن بينها على سبيل المثال " مسيرة النساء" بهدف نشر الانقسام في المجتمع، كما حدث في أوكرانيا. وأشارت السيدة إلى أنها ستقوم شخصيا بتسليم العريضة للرئيس الأمريكي.
وجاء في الوثيقة أن صندوق سوروس قام بتمويل فعاليات الاحتجاج في صربيا وكازاخستان وأوكرانيا وخصص 6 ملايين دولار لدعم حملة هيلاري كلينتون الانتخابية. وعبر صندوق"المجتمع المفتوح" قام سوروس بضخ ملايين الدولارات لتمويل حركات المعارضة في أوروبا، وخاصة في بلدان رابطة الدول المستقلة الأخرى وصربيا.
وشدد موقعو العريضة على أنهم لا يرغبون بعد الآن بتحمل التخريب الذي يمارسه سوروس ومحاولاته المتواصلة لتدمير التقاليد الأمريكية. وقالوا:" إنه يود فتح الحدود على مصراعيها ونحن نريد بقاء أمريكا دولة مستقلة ذات قيم مسيحية".
وقالت فانيسا فيلتنر إن سوروس قام بتمويل الاضطرابات التي راح ضحيتها الكثير من الأبرياء أو دمرت أملاكهم وبيوتهم. هذا الشخص كان يمول حركات العصيان في أوروبا وهو يهدد أمريكا بذلك الآن. وأضافت السيدة تقول:" سورس مسخ قاسي القلب يمكنه تدمير العالم كله وإجبارنا على الخضوع لشروطه".
ومن المعروف أن حوالي مليوني امرأة شاركن في فعالية " مسيرة النساء" في العديد من المدن الأمريكية بعد تنصيب ترامب. وشاركت في تنظيم الفعالية أكثر من 50 مؤسسة ومنظمة بتمويل من سوروس.
ووقع على العريضة 9 آلاف شخص تقريبا ونشرت على موقع Change.org.
وأكد الموسيقارة فانيسا فيلتنر، التي صاغت الوثيقة، أن يقوم ترامب بمنع سوروس وعائلته من ممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة ويمنعه كذلك من شراء ذمم بعض السياسيين.
وذكرت أن سوروس غطى ويغطي تكاليف فعاليات الاحتجاج لاسيما في الولايات المتحدة ومن بينها على سبيل المثال " مسيرة النساء" بهدف نشر الانقسام في المجتمع، كما حدث في أوكرانيا. وأشارت السيدة إلى أنها ستقوم شخصيا بتسليم العريضة للرئيس الأمريكي.
وجاء في الوثيقة أن صندوق سوروس قام بتمويل فعاليات الاحتجاج في صربيا وكازاخستان وأوكرانيا وخصص 6 ملايين دولار لدعم حملة هيلاري كلينتون الانتخابية. وعبر صندوق"المجتمع المفتوح" قام سوروس بضخ ملايين الدولارات لتمويل حركات المعارضة في أوروبا، وخاصة في بلدان رابطة الدول المستقلة الأخرى وصربيا.
وشدد موقعو العريضة على أنهم لا يرغبون بعد الآن بتحمل التخريب الذي يمارسه سوروس ومحاولاته المتواصلة لتدمير التقاليد الأمريكية. وقالوا:" إنه يود فتح الحدود على مصراعيها ونحن نريد بقاء أمريكا دولة مستقلة ذات قيم مسيحية".
وقالت فانيسا فيلتنر إن سوروس قام بتمويل الاضطرابات التي راح ضحيتها الكثير من الأبرياء أو دمرت أملاكهم وبيوتهم. هذا الشخص كان يمول حركات العصيان في أوروبا وهو يهدد أمريكا بذلك الآن. وأضافت السيدة تقول:" سورس مسخ قاسي القلب يمكنه تدمير العالم كله وإجبارنا على الخضوع لشروطه".
ومن المعروف أن حوالي مليوني امرأة شاركن في فعالية " مسيرة النساء" في العديد من المدن الأمريكية بعد تنصيب ترامب. وشاركت في تنظيم الفعالية أكثر من 50 مؤسسة ومنظمة بتمويل من سوروس.