يتجول نحو 2 مليون طفل في الشوارع بحثًا عن عمل، أو بعض الجنيهات، تعينهم على تردي الأوضاع الاقتصادية والأسرية التي تفشت بحسب بيان لمنظمة العمل الدولية.
وأرجع متابعون زيادة عدد الأطفال العاملة إلى المشاكل الأسرية، والأوضاع الاقتصادية، مما أدى إلى استغلالهم من قبل بعض أصحاب العمل بتسخيرهم في أعمال غير مؤهلة سواء بدنيًا أو نفسيًا.
وتتنوع الأعمال التي يمتهنها الأطفال، ما بين المقاهي، وورش الميكانيكا، وتنظيف السيارات، وبيع المناديل، وغيرها من المهن.