ذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية بأنه من المقرر أن يعقد وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أول اجتماع مباشر له مع نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون أثناء حضورهما قمة وزراء خارجية مجموعة العشرين في مدينة بون الألمانية، وسط حالة من الفوضى في فريق الرئيس الأمريكي بسبب صلاتهم بروسيا.
وأضافت الصحيفة – في سياق تقرير نشرته اليوم الأربعاء على موقعها الإلكتروني – أنه ومع ذلك فإن التجمع في بون سيشهد أيضا لقاء بين الرئيس التنفيذي السابق لشركة "إكسون موبيل" مع نظيره الروسي سيرجي لافروف.
وقالت الصحيفة إن الجلسة الأولى لوزير الخارجية البريطاني مع كبير دبلوماسيي ترامب تأتي في وقت تحاول فيه إدارة الرئيس الأمريكي التعامل مع نتيجة استقالة مستشار الأمن القومي مايك فلين.
وعلمت الصحيفة من مصادر، أن المناقشات بين جونسون وتيلرسون ستركز على الأرجح على مكافحة الإرهاب وحلف شمال الأطلسي "ناتو" وسوريا وروسيا التي تعد السبب فيي الغضب المحيط برحيل فلين.
وأشارت الصحيفة إلى أن فلين تنحى أمس الأول الاثنين بعد اكتشاف عدم اعترافه بأنه أجرى مكالمات هاتفية مع السفير الروسي لدى الولايات المتحدة العام الماضي وطمأنه على أن العقوبات الروسية سيتم إلغاؤها.
وأوضحت الصحيفة أن العلاقات بين روسيا وبريطانيا أصبحت متوترة بشكل متزايد في الوقت الذي اتهمت فيه الرئاسة الروسية "الكرملين" بريطانيا بالسعي وراء إحداث الوقيعة بين موسكو وواشنطن.
ولفتت الصحيفة إلى أن السفارة الروسية في لندن كانت قد ذكرت أنها وزير الخارجية البريطاني يسعى لبدء حرب باردة جديدة بعدما قال إن موسكو "مستعدة لكل أشكالا لخدع القذرة للغاية" في العالم مثل الحرب الإلكترونية وسط ادعاءات بأنه تحتفظ بملف يمكن من خلاله مساومة الرئيس.
وأضافت الصحيفة – في سياق تقرير نشرته اليوم الأربعاء على موقعها الإلكتروني – أنه ومع ذلك فإن التجمع في بون سيشهد أيضا لقاء بين الرئيس التنفيذي السابق لشركة "إكسون موبيل" مع نظيره الروسي سيرجي لافروف.
وقالت الصحيفة إن الجلسة الأولى لوزير الخارجية البريطاني مع كبير دبلوماسيي ترامب تأتي في وقت تحاول فيه إدارة الرئيس الأمريكي التعامل مع نتيجة استقالة مستشار الأمن القومي مايك فلين.
وعلمت الصحيفة من مصادر، أن المناقشات بين جونسون وتيلرسون ستركز على الأرجح على مكافحة الإرهاب وحلف شمال الأطلسي "ناتو" وسوريا وروسيا التي تعد السبب فيي الغضب المحيط برحيل فلين.
وأشارت الصحيفة إلى أن فلين تنحى أمس الأول الاثنين بعد اكتشاف عدم اعترافه بأنه أجرى مكالمات هاتفية مع السفير الروسي لدى الولايات المتحدة العام الماضي وطمأنه على أن العقوبات الروسية سيتم إلغاؤها.
وأوضحت الصحيفة أن العلاقات بين روسيا وبريطانيا أصبحت متوترة بشكل متزايد في الوقت الذي اتهمت فيه الرئاسة الروسية "الكرملين" بريطانيا بالسعي وراء إحداث الوقيعة بين موسكو وواشنطن.
ولفتت الصحيفة إلى أن السفارة الروسية في لندن كانت قد ذكرت أنها وزير الخارجية البريطاني يسعى لبدء حرب باردة جديدة بعدما قال إن موسكو "مستعدة لكل أشكالا لخدع القذرة للغاية" في العالم مثل الحرب الإلكترونية وسط ادعاءات بأنه تحتفظ بملف يمكن من خلاله مساومة الرئيس.