قالت مصادر أردنية مطلعة، إن اللقاء الثاني للعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في واشنطن والمرجح أن يتم نهاية الشهر الحالي، يثير قلقًا إسرائيليًا.
وأوضحت المصادر، أن الأوساط السياسية الإسرائيلية تخشى من تأثير أجواء اللقاء، على نية ترامب نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
وأشارت إلى أن مسئولين إسرائيليين كثيرين، أرجعوا فتور ترامب في تنفيذ وعوده أثناء حملته الانتخابية بنقل السفارة إلى القدس، إلى تأثيرات اللقاء الأول الذي جرى بين العاهل الأردني وترامب قبل أسبوعين تقريبًا.
ونقلت وسائل إعلام عالمية عن مصادر إسرائيلية، بأن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو استدعى مستشاريه في مهمة خاصة للتشاور بشكل معمق معهم، قبل سفره إلى الولايات المتحدة للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بخصوص وجود فتور في موقف ترامب من نقل السفارة الإسرائيلية إلى القدس، بعد أن اجتمع بجلالة الملك عبدالله الثاني.
وكانت مصادر قالت في وقت سابق لـموقع "24" الإماراتي، إن الوفد الأردني الذي التقى ترامب وعددًا من المسئولين الأمريكيين، وعلى رأسه الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا العبدالله، تمكن من توضيح الرؤية الأردنية تجاه عدد من القضايا الهامة والمحورية بالمنطقة، وأهمها العواقب الوخيمة لمسألة نقل السفارة الأمريكية إلى القدس.
وأشارت إلى أن الرؤية الأردنية تجاه هذة القضايا التي تم بحثها لاقت أجواء إيجابية، من قبل جميع المسئولين الأمريكيين الذين عقدت لقاءات معهم.
وكان عبدالله الثاني التقى ترامب قبل أسبوعين وبحث معه مختلف القضايا التي تهم منطقة الشرق الأوسط وخاصة نقل السفارة الأمريكية إلى القدس.
وأكد لترامب ضرورة تقييم عواقب هذة الخطورة وما قد تسببه من غضب فلسطيني وعربي وإسلامي، وما قد تسببه من مخاطر على حل الدولتين، وذريعة يستخدمها الإرهابيون لتعزيز مواقفهم.
وأوضحت المصادر، أن الأوساط السياسية الإسرائيلية تخشى من تأثير أجواء اللقاء، على نية ترامب نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.
وأشارت إلى أن مسئولين إسرائيليين كثيرين، أرجعوا فتور ترامب في تنفيذ وعوده أثناء حملته الانتخابية بنقل السفارة إلى القدس، إلى تأثيرات اللقاء الأول الذي جرى بين العاهل الأردني وترامب قبل أسبوعين تقريبًا.
ونقلت وسائل إعلام عالمية عن مصادر إسرائيلية، بأن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو استدعى مستشاريه في مهمة خاصة للتشاور بشكل معمق معهم، قبل سفره إلى الولايات المتحدة للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بخصوص وجود فتور في موقف ترامب من نقل السفارة الإسرائيلية إلى القدس، بعد أن اجتمع بجلالة الملك عبدالله الثاني.
وكانت مصادر قالت في وقت سابق لـموقع "24" الإماراتي، إن الوفد الأردني الذي التقى ترامب وعددًا من المسئولين الأمريكيين، وعلى رأسه الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا العبدالله، تمكن من توضيح الرؤية الأردنية تجاه عدد من القضايا الهامة والمحورية بالمنطقة، وأهمها العواقب الوخيمة لمسألة نقل السفارة الأمريكية إلى القدس.
وأشارت إلى أن الرؤية الأردنية تجاه هذة القضايا التي تم بحثها لاقت أجواء إيجابية، من قبل جميع المسئولين الأمريكيين الذين عقدت لقاءات معهم.
وكان عبدالله الثاني التقى ترامب قبل أسبوعين وبحث معه مختلف القضايا التي تهم منطقة الشرق الأوسط وخاصة نقل السفارة الأمريكية إلى القدس.
وأكد لترامب ضرورة تقييم عواقب هذة الخطورة وما قد تسببه من غضب فلسطيني وعربي وإسلامي، وما قد تسببه من مخاطر على حل الدولتين، وذريعة يستخدمها الإرهابيون لتعزيز مواقفهم.