شهد الدكتور عبدالرحمن قرمان نائب رئيس جامعة المنوفية الندوة العلمية الأولى التى نظمتها كلية الطب البيطري بالجامعة تحت عنوان " المخاطر الصحية للحمى القلاعية " بحضور الدكتور عبدالرحمن الباجوري عميد الكلية وعدد من الأساتذة وأعضاء هيئة التدريس وعمداء الكليات وعدد من المتخصصين من مديرية الطب البيطرى.
وأشار الدكتور عبدالرحمن قرمان إلى أهمية الندوة باعتبارها باكورة الندوات العلمية التى تنظمها احدث كليات الجامعة مضيفـــًا أن أهمية الندوة تأتى أيضًا من أهمية الموضوع نظرًا للمخاطر الصحية التى يسببها مرض الحمى القلاعية وتأثيره الضار على الإنسان والحيوان مؤكدًا على أن الدين الإسلامى على الرحمة والتراحم.
وأكد الدكتور عبد الرحمن الباجورى عميد الكلية على مخاطر مرض الحمى القلاعية على صحة الإنسان مؤكدًا على أن الكلية تسعى بشكل مستمر لخدمة المجتمع من منطلق الوعى المجتمعى والدور التوعوى للوقاية من مخاطر الأمراض المزمنة كدور أصيل لكلية الطب البيطرى.
وأضاف الدكتور أحمد زغاوة أستاذ ورئيس قسم الأمراض المعدية بجامعة السادات إلى أن مرض الحمى القلاعية مرض شديد العدوى يصيب الحيوانات مشقوقة الظلف سواء المستأنسة أو البرية مثل الأبقار والأغنام وغيرها، وأن المرض يسببه فيروس من عائلة بيكرنوفابريدى وللمرض أعراض إكلينيكية منها إرتفاع درجات الحرارة والعرق والإجهاض وتنتقل العدوى بين الحيوانات مبدئيا عن طريق الرذاذ التتفسى.
واختتمت الندوة بحوار مفتوح مع الحضور أزيل من خلاله الكثير من اللبس والغموض عن بعض المشاكل المتعلقة بمخاطر مرض الحمى القلاعية على صحة الإنسان والحيوان.
وأشار الدكتور عبدالرحمن قرمان إلى أهمية الندوة باعتبارها باكورة الندوات العلمية التى تنظمها احدث كليات الجامعة مضيفـــًا أن أهمية الندوة تأتى أيضًا من أهمية الموضوع نظرًا للمخاطر الصحية التى يسببها مرض الحمى القلاعية وتأثيره الضار على الإنسان والحيوان مؤكدًا على أن الدين الإسلامى على الرحمة والتراحم.
وأكد الدكتور عبد الرحمن الباجورى عميد الكلية على مخاطر مرض الحمى القلاعية على صحة الإنسان مؤكدًا على أن الكلية تسعى بشكل مستمر لخدمة المجتمع من منطلق الوعى المجتمعى والدور التوعوى للوقاية من مخاطر الأمراض المزمنة كدور أصيل لكلية الطب البيطرى.
وأضاف الدكتور أحمد زغاوة أستاذ ورئيس قسم الأمراض المعدية بجامعة السادات إلى أن مرض الحمى القلاعية مرض شديد العدوى يصيب الحيوانات مشقوقة الظلف سواء المستأنسة أو البرية مثل الأبقار والأغنام وغيرها، وأن المرض يسببه فيروس من عائلة بيكرنوفابريدى وللمرض أعراض إكلينيكية منها إرتفاع درجات الحرارة والعرق والإجهاض وتنتقل العدوى بين الحيوانات مبدئيا عن طريق الرذاذ التتفسى.
واختتمت الندوة بحوار مفتوح مع الحضور أزيل من خلاله الكثير من اللبس والغموض عن بعض المشاكل المتعلقة بمخاطر مرض الحمى القلاعية على صحة الإنسان والحيوان.
