تستعد روسيا لتجربة الصاروخ البالستي العملاق الجديد المعروف في موسكو باسم "سارمات"، أو "الشيطان 2" لدى خبراء حلف شمال الأطلسي قبل نهاية الربع الأول من 2017، في مارس على الأرجح، وفق ما أكدت وكالة سبوتنيك الروسية، اليوم الثلاثاء.
ونقلت الوكالة أن موسكو تستعد لإطلاق صاروخ "سارْمات" من قاعدة بليسيتسك، في شمال الجزء الأوروبي الروسي.
ويُمكن للصاروخ حسب مصادر الوكالة، حمل رأس نووي يصل وزنه إلى 10 أطنان.
ونقلت الوكالة عن خبراء عسكريين أن الصاروخ قادر على التحليق في القطبين الشمالي والجنوبي، للوصول إلى هدفه بشكل مفاجئ، بما أن اعتراضه مستحيل.
وأضافت الوكالة أن الشيطان 2، قادر على تدمير دولة كاملة، أو ولاية أمريكية من حجم تكساس مثلًا، وفق ما أكدت صحيفة روسيسكايا غازيتا، استنادًا إلى "خبير أمريكي" لم تكشف هويته.
يُذكر أن روسيا أطلقت مشروع صواريخ سارمات، في 2009، لتعويض الصواريخ العابرة للقارات الشهيرة، إس إس 18، لتكون الصواريخ الجديدة، عماد القوة الصاروخية الروسية بدايةً من 2020.
وحسب تقارير دولية، يُمكن للصاروخ المدمر حمل 10 رؤوس شديدة التدمير دفعةً واحدةً، أو 15 رأسًا متوسطة التدمير، أو رؤوس ثنائية، تدميرية ونووية، مع مضادات للصواريخ المعادية، لمنع اعتراض الصاروخ القادر على الوصول إلى أهدافه على بعد 10 آلاف كيلومترًا.
ونقلت الوكالة أن موسكو تستعد لإطلاق صاروخ "سارْمات" من قاعدة بليسيتسك، في شمال الجزء الأوروبي الروسي.
ويُمكن للصاروخ حسب مصادر الوكالة، حمل رأس نووي يصل وزنه إلى 10 أطنان.
ونقلت الوكالة عن خبراء عسكريين أن الصاروخ قادر على التحليق في القطبين الشمالي والجنوبي، للوصول إلى هدفه بشكل مفاجئ، بما أن اعتراضه مستحيل.
وأضافت الوكالة أن الشيطان 2، قادر على تدمير دولة كاملة، أو ولاية أمريكية من حجم تكساس مثلًا، وفق ما أكدت صحيفة روسيسكايا غازيتا، استنادًا إلى "خبير أمريكي" لم تكشف هويته.
يُذكر أن روسيا أطلقت مشروع صواريخ سارمات، في 2009، لتعويض الصواريخ العابرة للقارات الشهيرة، إس إس 18، لتكون الصواريخ الجديدة، عماد القوة الصاروخية الروسية بدايةً من 2020.
وحسب تقارير دولية، يُمكن للصاروخ المدمر حمل 10 رؤوس شديدة التدمير دفعةً واحدةً، أو 15 رأسًا متوسطة التدمير، أو رؤوس ثنائية، تدميرية ونووية، مع مضادات للصواريخ المعادية، لمنع اعتراض الصاروخ القادر على الوصول إلى أهدافه على بعد 10 آلاف كيلومترًا.