استقبل الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، ظهر اليوم الثلاثاء، وفدًا نرويجيًا ضم نائب وزير الطاقة والبترول، مدير شركة الطاقة والبترول، وسفير النرويج بالقاهرة، لبحث دعم مجالات التعاون بين البلدين، في حضور عدد من قيادات القطاع.
وأكد "شاكر" - خلال اللقاء - تطلع مصر لتعميق الروابط والعلاقات الاقتصادية والتجارية والاجتماعية مع كل دول الاتحاد الأوروبي، حيث تحتل قضية تنشيط العلاقات المصرية مكانة متميزة لدى جميع الدوائر السياسية والدبلوماسية والشعبية المصرية.
وأشار إلى التحديات التى واجهها القطاع خلال الفترة الماضية، والمجهودات الكبيرة والإجراءات التى اتخذها فى مجال تامين التغذية الكهربية لسد الفجوة بين إنتاج الكهرباء والطلب عليها وحل مشكلة أزمة الكهرباء التى عانت منها مصر خلال الفترات الماضية.
وأوضح أنه تمت مناقشة عدد من الموضوعات من بينها التعاون فى مجال الطاقة المتجددة التى تعد مصدرًا من مصادر بدائل الطاقة وكذلك تحسين كفاءة الطاقة.
وأضاف أن من أولويات القطاع تنفيذ برامج كفاءة الطاقة، وتعظيم دور الطاقة المتجددة، مشيرًا للخطوات التي تم اتخاذها في هذا المجال، من خلال إصدار تعريفة التغذية FIT.
وقال: تم إنشاء وحدة لتعريفة التغذية بالشركة المصرية لنقل الكهرباء لتسهيل إجراءات الاستثمار، وإطلاق المرحلة الثانية من برنامج التعريفة المميزة في أكتوبر الماضى، بعد مراجعات لإيجابيات وسلبيات المرحلة الأولى لتكون أكثر ملائمة للوضع الحالي ومناخ الاستثمار في مصر وتتضمن المرحلة الثانية من البرنامج اعتماد تعريفة التغذية من قبل الحكومة لكل من مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح حتى 50 ميجاوات كجزء من برنامج أكبر لدعم الطاقة المتجددة.
وتابع: تهدف تعريفة التغذية لتنفيذ مشروعات بإجمالى قدرة 4300 ميجاوات (2300 ميجاوات شمسى – 2000 ميجاوات رياح) خلال سنتين على أن يتم مراجعة قيمة التعريفة بعد ذلك.
فيما أوضحت نائب الوزير النرويجى، أن مشروعات الطاقة فى النرويج تعتمد على مصادر المتجددة وخاصة الطاقة المائية وطاقة الرياح.
وأعربت عن رغبة بلادها فى التعاون مع وزارة الكهرباء المصرية، فى مجالات الطاقة المختلفة، وعلى وجه الخصوص مشروعات الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة.
فيما يأتى هذا الاجتماع فى إطار حرص مصر على تعزيز التعاون وتبادل الخبرات فى كل المجالات، فضلًا عن حرص قطاع الكهرباء على تنفيذ خططه التوسعية لتدعيم والارتقاء بأداء الشبكة الكهربائية القومية لتواكب قدرات التوليد المضافة والأحمال الكهربائية المتزايدة.
وأكد "شاكر" - خلال اللقاء - تطلع مصر لتعميق الروابط والعلاقات الاقتصادية والتجارية والاجتماعية مع كل دول الاتحاد الأوروبي، حيث تحتل قضية تنشيط العلاقات المصرية مكانة متميزة لدى جميع الدوائر السياسية والدبلوماسية والشعبية المصرية.
وأشار إلى التحديات التى واجهها القطاع خلال الفترة الماضية، والمجهودات الكبيرة والإجراءات التى اتخذها فى مجال تامين التغذية الكهربية لسد الفجوة بين إنتاج الكهرباء والطلب عليها وحل مشكلة أزمة الكهرباء التى عانت منها مصر خلال الفترات الماضية.
وأوضح أنه تمت مناقشة عدد من الموضوعات من بينها التعاون فى مجال الطاقة المتجددة التى تعد مصدرًا من مصادر بدائل الطاقة وكذلك تحسين كفاءة الطاقة.
وأضاف أن من أولويات القطاع تنفيذ برامج كفاءة الطاقة، وتعظيم دور الطاقة المتجددة، مشيرًا للخطوات التي تم اتخاذها في هذا المجال، من خلال إصدار تعريفة التغذية FIT.
وقال: تم إنشاء وحدة لتعريفة التغذية بالشركة المصرية لنقل الكهرباء لتسهيل إجراءات الاستثمار، وإطلاق المرحلة الثانية من برنامج التعريفة المميزة في أكتوبر الماضى، بعد مراجعات لإيجابيات وسلبيات المرحلة الأولى لتكون أكثر ملائمة للوضع الحالي ومناخ الاستثمار في مصر وتتضمن المرحلة الثانية من البرنامج اعتماد تعريفة التغذية من قبل الحكومة لكل من مشروعات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح حتى 50 ميجاوات كجزء من برنامج أكبر لدعم الطاقة المتجددة.
وتابع: تهدف تعريفة التغذية لتنفيذ مشروعات بإجمالى قدرة 4300 ميجاوات (2300 ميجاوات شمسى – 2000 ميجاوات رياح) خلال سنتين على أن يتم مراجعة قيمة التعريفة بعد ذلك.
فيما أوضحت نائب الوزير النرويجى، أن مشروعات الطاقة فى النرويج تعتمد على مصادر المتجددة وخاصة الطاقة المائية وطاقة الرياح.
وأعربت عن رغبة بلادها فى التعاون مع وزارة الكهرباء المصرية، فى مجالات الطاقة المختلفة، وعلى وجه الخصوص مشروعات الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة.
فيما يأتى هذا الاجتماع فى إطار حرص مصر على تعزيز التعاون وتبادل الخبرات فى كل المجالات، فضلًا عن حرص قطاع الكهرباء على تنفيذ خططه التوسعية لتدعيم والارتقاء بأداء الشبكة الكهربائية القومية لتواكب قدرات التوليد المضافة والأحمال الكهربائية المتزايدة.