قال الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، إن الشعب المصري تحمل كثيرًا وصمد طويلًا أمام تحديات ومؤامرات نصفها كان كافيًا لزلزلته واقتلاعه وإلقائه في مهب الريح، مؤكدًا أن مصر بلد كتب للبقاء والخلود وشعبها كما تنبأ له النبي في رباط إلى يوم القيامة.
وأضاف في كلمته أمام الافتتاح التشاوري حول مبادرة تعزيز القيم والأخلاق، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أنه ولد عام 1946، ولم تمر عشر سنوات حتى روعت طفولتهم البريئة حرب العدوان الثلاثي وما زالت آثارها المرعبة محفورة بالأذهان، ثم جاءت حرب 67 لتقضي على الآمال، ثم جاءت حرب 73 وأعادت للشباب ما تبدد أو كاد أن يبتدد من آمال وأحلام بل كانت عودة قوية إلى الذات المصرية.
وأضاف في كلمته أمام الافتتاح التشاوري حول مبادرة تعزيز القيم والأخلاق، والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أنه ولد عام 1946، ولم تمر عشر سنوات حتى روعت طفولتهم البريئة حرب العدوان الثلاثي وما زالت آثارها المرعبة محفورة بالأذهان، ثم جاءت حرب 67 لتقضي على الآمال، ثم جاءت حرب 73 وأعادت للشباب ما تبدد أو كاد أن يبتدد من آمال وأحلام بل كانت عودة قوية إلى الذات المصرية.