افتتح، أمس الإثنين، الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا والبحوث، المؤتمر العلمي بكلية التربية بجامعة عين شمس بعنوان "التعليم النوعي.. تحديات الحاضر ورؤى المستقبل".
وأوصى المؤتمر بضرورة إدخال لغة الإشارة في مناهج مرحلة البكالوريوس لذوي الاحتياجات الخاصة بقسم التربية الخاصة بالجامعات المصرية، وتوجيه أنظار الباحثين وطلاب الدراسات العليا في البحث حول مجال الدمج بالتعليم العالي في الكليات المختلفة.
بينما جاءت التوصيات فى مجال الإعلام التربوي كالتالي: "اهتمام الإنتاج الدرامي بطبيعية السمات المقدمة عن كل فئات المجتمع بشكل عام وذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص على تكون هذه السمات أقرب إلى الواقعية دون تهوين أو تهويل، والتركيز على التأثيرات النفسية للمضمون الدرامي على الجماهير بشكل عام، وعلى الجماهير أو الفئات التي يتعرض لها المحتوى الدرامي".
أما عن التوصيات الخاصة بمجالات التربية الفنية فشملت "الإهتمام بمجالات تصميم القطع الفنية الصغيرة لتتماشي مع روح العصر والتطور، وإلقاء الضوء علي أهمية الفن الرقمي في إخراج تصميمات إبتكارية معاصرة، والاستفادة من فن الخداع البصري في عمل تصميمات تلائم أسلوب الطباعة بالنقل الحراري لفنون ما بعد الحداثة،وضع تصور لتحديد مهارات الطلاب بقسم التربية الفنية في شكل معلومات تتابعيه تساعد علي إخراج منتج طباعي ذو أبعاد وتقنيات جمالية تتميز بالجودة، ودراسة سبل تصميم عملة ورقية تعكس التراث المصري من خلال التطوير وليس النقل،التطرق لموضوعات جديدة غير نمطية لتنفيذ مشغولات معدنية مبتكرة".
وفي مجال التربية الموسيقية أكدت التوصيات على ضرورة "تفعيل دور الموسيقي بمصاحبة تمارين رياضية وجلسات استرخاء وتأمل للجسم والعقل معا والاستفادة منها في الاستشفاء من العديد من الأمراض النفسية والعصبية والعضوية، ونشر الوعي العلمي والفني والثقافي فى المجتمع وتوضيح أثر الموسيقي العميق علي أعضاء جسم الإنسان، وإعطاء الفرصة لذوي الاختصاص من الأكاديميين من دارسي الموسيقي فى تفعيل دور الموسيقي في مجالات تساهم في العلاج من العديد من الأمراض،أحياء التراث الموسيقي الشرقي من خلال مصاحبة بعض التمارين الخاصة بالاسترخاء والتأمل بواسطة بعض الألحان والآلات الشرقية، وتخصيص مكان في الكليات والمعاهد الموسيقية المتخصصة لعمل بعض تمارين الاسترخاء اليومي المصاحب للموسيقي لاستعادة النشاط".
وأوصى المؤتمر بضرورة إدخال لغة الإشارة في مناهج مرحلة البكالوريوس لذوي الاحتياجات الخاصة بقسم التربية الخاصة بالجامعات المصرية، وتوجيه أنظار الباحثين وطلاب الدراسات العليا في البحث حول مجال الدمج بالتعليم العالي في الكليات المختلفة.
بينما جاءت التوصيات فى مجال الإعلام التربوي كالتالي: "اهتمام الإنتاج الدرامي بطبيعية السمات المقدمة عن كل فئات المجتمع بشكل عام وذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص على تكون هذه السمات أقرب إلى الواقعية دون تهوين أو تهويل، والتركيز على التأثيرات النفسية للمضمون الدرامي على الجماهير بشكل عام، وعلى الجماهير أو الفئات التي يتعرض لها المحتوى الدرامي".
أما عن التوصيات الخاصة بمجالات التربية الفنية فشملت "الإهتمام بمجالات تصميم القطع الفنية الصغيرة لتتماشي مع روح العصر والتطور، وإلقاء الضوء علي أهمية الفن الرقمي في إخراج تصميمات إبتكارية معاصرة، والاستفادة من فن الخداع البصري في عمل تصميمات تلائم أسلوب الطباعة بالنقل الحراري لفنون ما بعد الحداثة،وضع تصور لتحديد مهارات الطلاب بقسم التربية الفنية في شكل معلومات تتابعيه تساعد علي إخراج منتج طباعي ذو أبعاد وتقنيات جمالية تتميز بالجودة، ودراسة سبل تصميم عملة ورقية تعكس التراث المصري من خلال التطوير وليس النقل،التطرق لموضوعات جديدة غير نمطية لتنفيذ مشغولات معدنية مبتكرة".
وفي مجال التربية الموسيقية أكدت التوصيات على ضرورة "تفعيل دور الموسيقي بمصاحبة تمارين رياضية وجلسات استرخاء وتأمل للجسم والعقل معا والاستفادة منها في الاستشفاء من العديد من الأمراض النفسية والعصبية والعضوية، ونشر الوعي العلمي والفني والثقافي فى المجتمع وتوضيح أثر الموسيقي العميق علي أعضاء جسم الإنسان، وإعطاء الفرصة لذوي الاختصاص من الأكاديميين من دارسي الموسيقي فى تفعيل دور الموسيقي في مجالات تساهم في العلاج من العديد من الأمراض،أحياء التراث الموسيقي الشرقي من خلال مصاحبة بعض التمارين الخاصة بالاسترخاء والتأمل بواسطة بعض الألحان والآلات الشرقية، وتخصيص مكان في الكليات والمعاهد الموسيقية المتخصصة لعمل بعض تمارين الاسترخاء اليومي المصاحب للموسيقي لاستعادة النشاط".