قال هاني سويلم، خبير التنمية المستدامة، والمرشح لتولي حقيبة وزارة التربية والتعليم، خلفًا للدكتور الهلالي الشربيني، إن مشكلة تطوير التعليم من أعقد ما يمكن، ولكن الحلول موجودة، والكثير من الدول طورت تعليمها من لا شيء.
وأضاف سويلم، في تدوينة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، اليوم الإثنين،:"المشكلة الرئيسية أنه لا بد أن يكون هناك اتفاقًا مجتمعيًا على مفاهيم التطوير، لأن بصراحة كل فئة لها مفهوم مختلف لتطوير التعليم، فالمدرس له الحق أن يطالب بتطويره هو شخصيا كي يتطور التعليم وأن يتم ذلك قبل أن يكف عن الدروس الخصوصية، والأس رتهتم بتقليل الاعباء علي أطفالها ووجهة نظرهم في التطوير في معظم الحالات هي تقليل المناهج".
وتابع: "أما إدارة العملية التعليمية تتحدث عن تقليل كثافة الفصول كأساس لأي تطوير... وعلي الجانب الآخر سوق العمل لا يعنيه كل ذلك ولكن يعنيه أن يكون الخريج يمتلك القدرات المطلوبة لتولي وظيفة محددة... السؤال لكي نطور التعليم لا بد أن نحدد أولا "ماذا نريد من التعليم؟" وهذا يتم في الدول الأخرى التي سبقتنا عن طريق "الحوار المجتمعي" الجاد الذي يلتزم بنتيجته جميع أطياف وفئات الشعب وقبلهم القيادات التعليمية وبعدها يبدأ التطوير وهنا أقصد حوار مجتمعي جاد ولا أقصد لقاء لأخذ صور سلفي للفيس بوك".
وأضاف سويلم، في تدوينة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، اليوم الإثنين،:"المشكلة الرئيسية أنه لا بد أن يكون هناك اتفاقًا مجتمعيًا على مفاهيم التطوير، لأن بصراحة كل فئة لها مفهوم مختلف لتطوير التعليم، فالمدرس له الحق أن يطالب بتطويره هو شخصيا كي يتطور التعليم وأن يتم ذلك قبل أن يكف عن الدروس الخصوصية، والأس رتهتم بتقليل الاعباء علي أطفالها ووجهة نظرهم في التطوير في معظم الحالات هي تقليل المناهج".
وتابع: "أما إدارة العملية التعليمية تتحدث عن تقليل كثافة الفصول كأساس لأي تطوير... وعلي الجانب الآخر سوق العمل لا يعنيه كل ذلك ولكن يعنيه أن يكون الخريج يمتلك القدرات المطلوبة لتولي وظيفة محددة... السؤال لكي نطور التعليم لا بد أن نحدد أولا "ماذا نريد من التعليم؟" وهذا يتم في الدول الأخرى التي سبقتنا عن طريق "الحوار المجتمعي" الجاد الذي يلتزم بنتيجته جميع أطياف وفئات الشعب وقبلهم القيادات التعليمية وبعدها يبدأ التطوير وهنا أقصد حوار مجتمعي جاد ولا أقصد لقاء لأخذ صور سلفي للفيس بوك".