ذكر تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الانسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة "أوتشا" أن السلطات الإسرائيلية هدمت 19 مبنى فلسطينيا في القدس الشرقية والمنطقة (ج) بحجة عدم حصولها على تراخيص إسرائيلية للبناء مما أدي إلي تهجير 67 فلسطينيا، من بينهم 38 طفلا، وتضرر ما يزيد على 36 آخرين.
وأضاف التقرير الذي صدر اليوم أن السلطات الإسرائيلية صادرت ثمانية آلات تستخدم في البناء و12 مترا من الأنابيب في أربع تجمعات تقع في المنطقة (ج) (تخضع للسيطرة العسكرية والإدارية الإسرائيلية وتمثل نحو 60% من مساحة الضفة) من بينها سيارة تستخدم لتنفيذ مشروع يموله صندوق الأنشطة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة بحجة عدم الحصول على تراخيص.
وأشار إلي أن السلطات الإسرائيلية اقتعلت في قرية خاراس بالخليل ما يقرب من 500 شجرة زيتون فلسطينية بحجة أنها مزروعة على أرض أعلن عنها " أراضي دولة " فضلا عن تضرر 26 شجرة فلسطينية أخرى بالقرب من قرية بروقين (سلفيت) خلال تأسيس شبكة مياه تخدم مستوطنة باركان.
وأفاد بأن القوات الإسرائيلية أزالت يومي 1 و2 فبراير 250 مستوطنا إسرائيليا يعيشون في البؤرة الاستيطانية عمونا (قرب رام الله). مشيرا إلي أن وسائل الإعلام الإسرائيلية أعلنت أن 42 من أفراد الأمن و15 متظاهرا أصيبوا خلال اشتباكات وقعت خلال العملية، وتم اعتقال 13 شخصا.
وأوضح التقرير أن القوات الإسرائيلية بدأت في 6 فبراير الجاري في هدم المباني الموجودة في هذه المستوطنة وذلك في ضوء قرار محكمة العدل العليا الإسرائيلية في عام 2014 ينص على إخلاء المستوطنين وهدم البؤرة الاستيطانية لأنها أقيمت على أرض فلسطينية خاصة وبالرغم من ذلك لم يتضمن القرار أي ترتيبات تعيد لمالكي الأرض قدرتهم على الوصول إلى أرضهم.
ونوه إلي أن القوات الإسرائيلية أطلقت في 52 حادثا علي الاقل خلال الفترة التي شملها التقرير النيران التحذيرية والمباشرة باتجاه فلسطينيين متواجدين في المناطق المقيد الوصول إليها في البر والبحر أو كانوا يقتربون منها في قطاع غزة مضيفا أنه بالرغم من عدم الإبلاغ عن وقوع إصابات، إلا أن عمل المزارعين وصيادي الأسماك تعطل نتيجة ذلك.
وأضاف التقرير الذي صدر اليوم أن السلطات الإسرائيلية صادرت ثمانية آلات تستخدم في البناء و12 مترا من الأنابيب في أربع تجمعات تقع في المنطقة (ج) (تخضع للسيطرة العسكرية والإدارية الإسرائيلية وتمثل نحو 60% من مساحة الضفة) من بينها سيارة تستخدم لتنفيذ مشروع يموله صندوق الأنشطة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة بحجة عدم الحصول على تراخيص.
وأشار إلي أن السلطات الإسرائيلية اقتعلت في قرية خاراس بالخليل ما يقرب من 500 شجرة زيتون فلسطينية بحجة أنها مزروعة على أرض أعلن عنها " أراضي دولة " فضلا عن تضرر 26 شجرة فلسطينية أخرى بالقرب من قرية بروقين (سلفيت) خلال تأسيس شبكة مياه تخدم مستوطنة باركان.
وأفاد بأن القوات الإسرائيلية أزالت يومي 1 و2 فبراير 250 مستوطنا إسرائيليا يعيشون في البؤرة الاستيطانية عمونا (قرب رام الله). مشيرا إلي أن وسائل الإعلام الإسرائيلية أعلنت أن 42 من أفراد الأمن و15 متظاهرا أصيبوا خلال اشتباكات وقعت خلال العملية، وتم اعتقال 13 شخصا.
وأوضح التقرير أن القوات الإسرائيلية بدأت في 6 فبراير الجاري في هدم المباني الموجودة في هذه المستوطنة وذلك في ضوء قرار محكمة العدل العليا الإسرائيلية في عام 2014 ينص على إخلاء المستوطنين وهدم البؤرة الاستيطانية لأنها أقيمت على أرض فلسطينية خاصة وبالرغم من ذلك لم يتضمن القرار أي ترتيبات تعيد لمالكي الأرض قدرتهم على الوصول إلى أرضهم.
ونوه إلي أن القوات الإسرائيلية أطلقت في 52 حادثا علي الاقل خلال الفترة التي شملها التقرير النيران التحذيرية والمباشرة باتجاه فلسطينيين متواجدين في المناطق المقيد الوصول إليها في البر والبحر أو كانوا يقتربون منها في قطاع غزة مضيفا أنه بالرغم من عدم الإبلاغ عن وقوع إصابات، إلا أن عمل المزارعين وصيادي الأسماك تعطل نتيجة ذلك.
