بدأت في مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، اليوم الإثنين، جلسة المباحثات بين الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونظيره اللبناني العماد ميشال عون.
وتأتي المباحثات في إطار العلاقات الوثيقة التي تجمع بين البلدين الشقيقين، وحرص القيادتين السياسيتين على دفعها، ومنحها الزخم اللازم في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بما يحقق المصلحة المشتركة للشعبين، فضلًا عن اهتمامهما بتبادل وجهات النظر إزاء القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ومن المقرر أن تتناول المباحثات (المصرية - اللبنانية)، سبل تعزيز العلاقات الثنائية وبحث التحديات التي تواجه المنطقة، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع بسوريا وليبيا واليمن وفلسطين، والتعاون في مكافحة الإرهاب.
كما تشهد تشكيل مجموعة عمل من الجانبين لمواجهة التحديات الإقليمية في إطار تعميق التعاون الأمني بين البلدين.
وسيتم بحث عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها الأزمة السورية والتأكيد على أهمية التوصل إلى حل سياسي ينهى معاناة الشعب الشقيق، ويحول دون امتداد أعمال العنف والإرهاب إلى دول الجوار السوري.
وتأتي المباحثات في إطار العلاقات الوثيقة التي تجمع بين البلدين الشقيقين، وحرص القيادتين السياسيتين على دفعها، ومنحها الزخم اللازم في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بما يحقق المصلحة المشتركة للشعبين، فضلًا عن اهتمامهما بتبادل وجهات النظر إزاء القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ومن المقرر أن تتناول المباحثات (المصرية - اللبنانية)، سبل تعزيز العلاقات الثنائية وبحث التحديات التي تواجه المنطقة، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع بسوريا وليبيا واليمن وفلسطين، والتعاون في مكافحة الإرهاب.
كما تشهد تشكيل مجموعة عمل من الجانبين لمواجهة التحديات الإقليمية في إطار تعميق التعاون الأمني بين البلدين.
وسيتم بحث عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها الأزمة السورية والتأكيد على أهمية التوصل إلى حل سياسي ينهى معاناة الشعب الشقيق، ويحول دون امتداد أعمال العنف والإرهاب إلى دول الجوار السوري.