أكد معهد بحوث المعلوماتية بمدينة الأبحاث العلمية، أنه في إطار التعاون بينه وبين كلية الهندسة في جامعة الإسكندرية، وشركة "ديل إي إم سي" العالمية، تم البدء في تنفيذ مجموعة من المدارس الشتوية خلال الفترة من 29 يناير حتى 9 فبراير الجاري، في مقر المدينة ببرج العرب.
وتتم أنشطة هذه المدارس برعاية "ديل إي إم سي" العالمية كأحد مساهماتها في بناء مجتمع المعرفة.
وتستهدف هذه المدارس الطلبة في مراحل التعليم الجامعي النهائية وحديثي التخرج، لرفع الوعي بالتقنيات الحديثة في تكنولوجيا المعلومات كالحوسبة السحابية والحاسبات عالية الأداء، وللمساهمة في زيادة الفرص التنافسية للخريجين وسد الفجوة بين البحث العلمي والصناعة.
ويعد معهد المعلوماتية من مراكز التميز في مجال الحوسبة السحابية والحاسبات فائقة السرعة والذي يقدم خدماته للمجتمع البحثي من أجل توفير الوقت والتكلفة وفتح مجالات جديدة في الأبحاث التطبيقية.
وأكد أ.د. ولاء محمد شتا، عميد معهد بحوث المعلوماتية، أهمية الدور الذي يقوم به المعهد في تنمية المجتمع المعرفي المحيط من خلال التعاون مع جامعة الإسكندرية، بالإضافة إلى استضافة العديد من طلاب الماجستير والدكتوراه والإشراف عليهم وتقديم كل الإمكانيات اللازمة لتنفيذ الأبحاث الخاصة بهم.
وأشار إلى ترحيب المعهد بالتعاون مع الشركات الكبيرة العاملة في مجال الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات وتعريف الباحثين بأحدث التقنيات الموجودة والتدريب عليها واستخدامها، بجانب الدور الأساسي الذي يقوم به المعهد في تنفيذ العديد من المشروعات البحثية والتطبيقية الممولة محليًا ودوليًا والمساهمة في تطوير وتوفير تقنيات حديثة تستخدم في التطبيقات المختلفة كالطاقة المتجددة وإدارة الموارد المائية.
وقال محمد طنطاوي، مدير عام "ديل إي إم سي مصر": تعد هذه المدارس مثالًا يحتذى به عن مساهمة الشركة في توجيه المجتمع نحو التقنيات الحديثة والتركيز على برنامج التحالف الأكاديمي.
وأوضح "أن هناك 84 طالبًا في السنة الدراسية الثالثة والرابعة بالجامعة سيلتحقون بهذا البرنامج، بالإضافة إلى توافر عدد محدود للمشاركات من الخريجين المتفرغين تمامًا على مدار اسبوعين".
وتتم أنشطة هذه المدارس برعاية "ديل إي إم سي" العالمية كأحد مساهماتها في بناء مجتمع المعرفة.
وتستهدف هذه المدارس الطلبة في مراحل التعليم الجامعي النهائية وحديثي التخرج، لرفع الوعي بالتقنيات الحديثة في تكنولوجيا المعلومات كالحوسبة السحابية والحاسبات عالية الأداء، وللمساهمة في زيادة الفرص التنافسية للخريجين وسد الفجوة بين البحث العلمي والصناعة.
ويعد معهد المعلوماتية من مراكز التميز في مجال الحوسبة السحابية والحاسبات فائقة السرعة والذي يقدم خدماته للمجتمع البحثي من أجل توفير الوقت والتكلفة وفتح مجالات جديدة في الأبحاث التطبيقية.
وأكد أ.د. ولاء محمد شتا، عميد معهد بحوث المعلوماتية، أهمية الدور الذي يقوم به المعهد في تنمية المجتمع المعرفي المحيط من خلال التعاون مع جامعة الإسكندرية، بالإضافة إلى استضافة العديد من طلاب الماجستير والدكتوراه والإشراف عليهم وتقديم كل الإمكانيات اللازمة لتنفيذ الأبحاث الخاصة بهم.
وأشار إلى ترحيب المعهد بالتعاون مع الشركات الكبيرة العاملة في مجال الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات وتعريف الباحثين بأحدث التقنيات الموجودة والتدريب عليها واستخدامها، بجانب الدور الأساسي الذي يقوم به المعهد في تنفيذ العديد من المشروعات البحثية والتطبيقية الممولة محليًا ودوليًا والمساهمة في تطوير وتوفير تقنيات حديثة تستخدم في التطبيقات المختلفة كالطاقة المتجددة وإدارة الموارد المائية.
وقال محمد طنطاوي، مدير عام "ديل إي إم سي مصر": تعد هذه المدارس مثالًا يحتذى به عن مساهمة الشركة في توجيه المجتمع نحو التقنيات الحديثة والتركيز على برنامج التحالف الأكاديمي.
وأوضح "أن هناك 84 طالبًا في السنة الدراسية الثالثة والرابعة بالجامعة سيلتحقون بهذا البرنامج، بالإضافة إلى توافر عدد محدود للمشاركات من الخريجين المتفرغين تمامًا على مدار اسبوعين".