قال الكاتب والسيناريست وحيد حامد، إن كان يعشق اللغة العربية وهو طفل، ويلقي خطبة الصباح يوميًا فى المدرسة، مضيفا: "علاقتى بالقراءة كانت مبكرة للغاية، فأنا أعشقها، وكنت أستعير من مكتبة المدرسة ما يقرب من ٢٥ كتابًا، وأقرأ الكثير من الروايات الأدبية، بجانب الثقافة السمعية".
وأضاف في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": وأنا فى المرحلة الثانوية بدأت كتابة القصة، وحصلت حينها على المركز الثانى من «نادى القصة» وتبنانى كثيرون، وكنت أرى فى العظيم الراحل يوسف إدريس شيئًا مختلفًا وهو الذى حول مسارى للاتجاه إلى كتابة الدراما، وبعدما أصبحت وحيد حامد كنت أقابله فيقول لي: "يا واد أنا اللى دليتك على السكة والطريق".
بالطبع واجهت العديد من التحديات والصعوبات، لكن لم تؤثر فى، وتغلبت عليها؛ لأننى شخصية قوية للغاية، لذلك كان هناك تنوع فى كتاباتي.