أكد الدكتور عبدالناصر نسيم، وكيل وزارة الأوقاف الإسكندرية، على أن المديرية استطاعت أن تدك حصون التطرف الفكري وأن تضربه في مقتل بكفاءة واقتدار بعلماء ودعاة مستنيرين من أبناء وزارة الأوقاف المخلصي.
جاء ذلك خلال القافلة الدعوية التي نظمتها مديرية أوقاف الإسكندرية بمدينة العامرية، اليوم الجمعة، والتي أشرف عليها فضيلة الدكتور عبدالناصر نسيم عطيان، وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية وعلى رأسها الشيخ محمد لطفى السباعى مدير المتابعة بالمديرية، والشيخ أحمد عاشور مدير إدارة أوقاف العامرية، والشيخ إبراهيم سعد بدوى مفتش المتابعة بالمديرية.
وأضاف "نسيم": " أننا استطعنا أن نتمكن من إحكام السيطرة الكاملة على جميع المساجد والزوايا دعويا وفكريا، وأن نعود بالخطاب الديني إلى منابره الأصلية على ما كان عليه سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وسلفنا الصالح بالحكمة والموعظة الحسنة وإظهار الدين الإسلامي بثوبه الحقيقي الذي يجمع بين أبناء الوطن الواحد على اختلاف ألسنتهم وألوانهم ومعتقداتهم ليصطف الجميع صفا واحدا في وجه أعداء الحياة ودعاة الفتن والمغالين من الجهلة بالدين وحقيقته وروحه السمحة".
وأشار إلى "أن تم توزيع العلماء على المساجد في المناطق النائية والتي كانت تعانى من التطرف الفكري في السابق كما أنها كانت تشهده في السابق كما أنها كانت تشهد تشددا لا يمت لصحيح الدين بصلة، وأدى أصحاب الأئمة والدعاة الخطبة الموحدة تحت عنوان فروض الكفايات ودورها فى تحقيق التوازن المجتمعي".
ومن جانبه، قال الشيخ محمد لطفي السباعي، مدير المتابعة: "أننا عازمون على مواصلة قرع الحجة بالحجة والبرهان بالبرهان لتوضيح سماحة الإسلام كما أرادها الله لعباده بعيدا عن التشدد والتنطع بالدين".
جاء ذلك خلال القافلة الدعوية التي نظمتها مديرية أوقاف الإسكندرية بمدينة العامرية، اليوم الجمعة، والتي أشرف عليها فضيلة الدكتور عبدالناصر نسيم عطيان، وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية وعلى رأسها الشيخ محمد لطفى السباعى مدير المتابعة بالمديرية، والشيخ أحمد عاشور مدير إدارة أوقاف العامرية، والشيخ إبراهيم سعد بدوى مفتش المتابعة بالمديرية.
وأضاف "نسيم": " أننا استطعنا أن نتمكن من إحكام السيطرة الكاملة على جميع المساجد والزوايا دعويا وفكريا، وأن نعود بالخطاب الديني إلى منابره الأصلية على ما كان عليه سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وسلفنا الصالح بالحكمة والموعظة الحسنة وإظهار الدين الإسلامي بثوبه الحقيقي الذي يجمع بين أبناء الوطن الواحد على اختلاف ألسنتهم وألوانهم ومعتقداتهم ليصطف الجميع صفا واحدا في وجه أعداء الحياة ودعاة الفتن والمغالين من الجهلة بالدين وحقيقته وروحه السمحة".
وأشار إلى "أن تم توزيع العلماء على المساجد في المناطق النائية والتي كانت تعانى من التطرف الفكري في السابق كما أنها كانت تشهده في السابق كما أنها كانت تشهد تشددا لا يمت لصحيح الدين بصلة، وأدى أصحاب الأئمة والدعاة الخطبة الموحدة تحت عنوان فروض الكفايات ودورها فى تحقيق التوازن المجتمعي".
ومن جانبه، قال الشيخ محمد لطفي السباعي، مدير المتابعة: "أننا عازمون على مواصلة قرع الحجة بالحجة والبرهان بالبرهان لتوضيح سماحة الإسلام كما أرادها الله لعباده بعيدا عن التشدد والتنطع بالدين".