قال حسن أبو طالب، مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن الجيش نجح في عرقلة تشكيل قوة عسكرية للجماعات الإرهابية في سيناء، مشيرًا إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي قال إن حجم المتفجرات التي تم ضبطها تتجاوز قيمتها 400 مليون دولار ما ينذر بوجود جهة كبيرة تمول الإرهاب لتعطيل مسيرة الوطن نحو التنمية.
وأضاف: "البحث عن مصادر تمويل الإرهاب في سيناء يتطلب المزيد من الجهد من أجهزة جمع المعلومات والتعرف عليها واتخاذ إجراءات منعها"، موجهًا الشكر للجيش على المكتسبات التي حققها خلال الفترة الماضية وتمنى أن تتم محاصرة طرق نقل متطلبات التنظيمات الإرهابية وتحركات أفرادها.
ولفت أبو طالب، إلى أن التنظيمات الإرهابية تحاول تنفيذ عمليات في أماكن متفرقة لمحاولة إثبات تواجدها وهو أمر معروف عنها منذ بداياتها، موضحًا أنهم إذا نجحوا في الذهاب لمكان ما ليس انتشارًا ولكن هذا يوضح أن نقاطهم المركزية أصبحت تحت ضغط كبير لمحاولة إثبات وجودهم في أي مكان.
وتابع: "هناك بعض الأماكن في الدلتا وشمال الصعيد وجدت بها مخازن محدودة لكن المشكلة ليست في الأماكن ونعلم أن الكثير من الأسلحة أتت من ليبيا بعد اضطراب الأوضاع وتأمين حدود مصر مع ليبيا يساهم في الحد من عمليات التهريب".
وأضاف: "البحث عن مصادر تمويل الإرهاب في سيناء يتطلب المزيد من الجهد من أجهزة جمع المعلومات والتعرف عليها واتخاذ إجراءات منعها"، موجهًا الشكر للجيش على المكتسبات التي حققها خلال الفترة الماضية وتمنى أن تتم محاصرة طرق نقل متطلبات التنظيمات الإرهابية وتحركات أفرادها.
ولفت أبو طالب، إلى أن التنظيمات الإرهابية تحاول تنفيذ عمليات في أماكن متفرقة لمحاولة إثبات تواجدها وهو أمر معروف عنها منذ بداياتها، موضحًا أنهم إذا نجحوا في الذهاب لمكان ما ليس انتشارًا ولكن هذا يوضح أن نقاطهم المركزية أصبحت تحت ضغط كبير لمحاولة إثبات وجودهم في أي مكان.
وتابع: "هناك بعض الأماكن في الدلتا وشمال الصعيد وجدت بها مخازن محدودة لكن المشكلة ليست في الأماكن ونعلم أن الكثير من الأسلحة أتت من ليبيا بعد اضطراب الأوضاع وتأمين حدود مصر مع ليبيا يساهم في الحد من عمليات التهريب".