أكد ميهاى شتيفان ستوبارو، سفير رومانيا الجديد بالقاهرة، أن العاصمة الرومانية بوخارست ستشهد انعقاد اللجنة الاقتصادية المشتركة خلال الفترة من 4 إلى 6 أبريل المقبل، مشيرًا إلى عمق العلاقات بين البلدين والتى تمتد إلى 110 أعوام.
وقال ستوبارو، فى أول لقاء له مع الجانب المصري بمجلس الأعمال المشترك وجمعية رجال الأعمال المصريين بعد تسلم مهام عمله فى شهر سبتمبر الماضى خلفا للسفير السابق "كورنيل أليكس"، إن هناك فرصًا كبيرة للتعاون الثنائى على المستويين الحكومى والقطاع الخاص فى البلدين.
وأوضح أن اجتماعه بأعضاء المجلس وجمعية رجال الأعمال المصريين، يأتى فى إطار الإعداد لما سيتم طرحه خلال اللجنة الاقتصادية المشتركة من مشروعات للتعاون الثنائى، بالإضافة إلى الاستماع للمعوقات التجارة والاستثمار لطرحها على أجندة اللجنة، داعيا جمعية رجال الأعمال المصريين لتنظيم وفد تجاري لزيارة بوخارست للتعرف على فرص التعاون ومجالات الاستثمار الواعدة في رومانيا.
وأشار السفير الروماني بالقاهرة إلى أن الاجتماع شهد طرح أفكار جيدة لمشروعات مستقبلية فى البلدين سيتم طرحها أيضا خلال اجتماعات اللجنة المشتركة، منوها إلى أن مصر تمثل للجانب الروماني بوابة للدخول إلى أفريقيا، مؤكدًا على أهمية تعزيز التعاون بين البلدين ليشمل التعاون الثلاثي في فتح اسواق جديدة في أفريقيا وأوروبا ودول الشرق الأوسط.
وقال ستوبارو، فى أول لقاء له مع الجانب المصري بمجلس الأعمال المشترك وجمعية رجال الأعمال المصريين بعد تسلم مهام عمله فى شهر سبتمبر الماضى خلفا للسفير السابق "كورنيل أليكس"، إن هناك فرصًا كبيرة للتعاون الثنائى على المستويين الحكومى والقطاع الخاص فى البلدين.
وأوضح أن اجتماعه بأعضاء المجلس وجمعية رجال الأعمال المصريين، يأتى فى إطار الإعداد لما سيتم طرحه خلال اللجنة الاقتصادية المشتركة من مشروعات للتعاون الثنائى، بالإضافة إلى الاستماع للمعوقات التجارة والاستثمار لطرحها على أجندة اللجنة، داعيا جمعية رجال الأعمال المصريين لتنظيم وفد تجاري لزيارة بوخارست للتعرف على فرص التعاون ومجالات الاستثمار الواعدة في رومانيا.
وأشار السفير الروماني بالقاهرة إلى أن الاجتماع شهد طرح أفكار جيدة لمشروعات مستقبلية فى البلدين سيتم طرحها أيضا خلال اجتماعات اللجنة المشتركة، منوها إلى أن مصر تمثل للجانب الروماني بوابة للدخول إلى أفريقيا، مؤكدًا على أهمية تعزيز التعاون بين البلدين ليشمل التعاون الثلاثي في فتح اسواق جديدة في أفريقيا وأوروبا ودول الشرق الأوسط.