أقامت ميلانيا ترامب السيدة الأولى للبيت الأبيض، دعوى قضائية ضد صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تتهمها بالتشهير بها، بعد نشرها تقريرا زائفا يزعم أنها عملت فى مجال الجنس لصالح النخبة خلال فترة التسعينيات.
وقالت صحيفة "واشنطن بوست"، اليوم الثلاثاء، أن تشارلز هاردر، محامى السيدة الأولى، قال فى دعوى رفعها أمام المحكمة العليا فى نيويورك، أمس الإثنين، ضد مجموعة ميل ميديا، مالكة صحيفة الديلى ميل، أن تقرير للصحيفة فى أغسطس الماضى زعم أن ميلانيا عملت كرفيقة جنس.
وأضاف أن تقرير الديلى ميل تسبب لميلانيا فى خسارة تجارية كبيرة حيث أضاع عليها فرصة لإطلاق علامة تجارية هامة تتضمن منتجات مختلفة مثل الإكسسوارات والملابس والأحذية والمجوهرات ومستحضرات التجميل والعناية بالشعر والبشرة والعطور، وأن هذه المزاعم أضرت بسمعة ميلانيا، حيث طعن فى قدرتها على أداء مهامها كسيدة أولى للولايات المتحدة، ما ألحق بها أضرارا نفسية واقتصادية كبيرة، مطالبة بتعويض 150 مليون دولار على الأقل.
وردت صحيفة الديلى ميل فى بيان أنها لم تكن تقصد أن تشير إلى أن السيدة الأولى عملت كرفيقة هوى أو فى مجال الجنس.
وقالت صحيفة "واشنطن بوست"، اليوم الثلاثاء، أن تشارلز هاردر، محامى السيدة الأولى، قال فى دعوى رفعها أمام المحكمة العليا فى نيويورك، أمس الإثنين، ضد مجموعة ميل ميديا، مالكة صحيفة الديلى ميل، أن تقرير للصحيفة فى أغسطس الماضى زعم أن ميلانيا عملت كرفيقة جنس.
وأضاف أن تقرير الديلى ميل تسبب لميلانيا فى خسارة تجارية كبيرة حيث أضاع عليها فرصة لإطلاق علامة تجارية هامة تتضمن منتجات مختلفة مثل الإكسسوارات والملابس والأحذية والمجوهرات ومستحضرات التجميل والعناية بالشعر والبشرة والعطور، وأن هذه المزاعم أضرت بسمعة ميلانيا، حيث طعن فى قدرتها على أداء مهامها كسيدة أولى للولايات المتحدة، ما ألحق بها أضرارا نفسية واقتصادية كبيرة، مطالبة بتعويض 150 مليون دولار على الأقل.
وردت صحيفة الديلى ميل فى بيان أنها لم تكن تقصد أن تشير إلى أن السيدة الأولى عملت كرفيقة هوى أو فى مجال الجنس.