قال الكاتب والسيناريست وحيد حامد: إن الحركة الحزبية في مصر كانت متوهجة أيام الحكم الملكي، قبل ثورة يوليو 1952 ولكنها انتهت مع زوال الملكية، مشيرًا إلى أن مسلسل الجماعة الذي عرض قبل عدة سنوات، كان عملًا بحثيًا، وليس فنيًا، لذا تم وضع أسماء المراجع في شارة المسلسل بدلًا من أسماء فريق العمل.
وأضاف "حامد" خلال اللقاء الفكري المنعقد حاليًا بمعرض القاهرة للكتاب، أن رد فعل جماعة الإخوان على المسلسل كان معاديًا، مشيرًا إلى أنه واجه هذا العدوان بقوله: "باب المحكمة مفتوح".