واصلت محافظة المنيا فعاليات حملة "معًا ضد العنف والإرهاب" بمدينة دير مواس، وذلك لتوعية الشباب بخطر الإرهاب من أجل حماية الوطن وضمان استقراره وأمنه.
وشارك في الحملة الشيخ عسقلاني صالح فنجري، من أوقاف المنيا، والقس سوريال وكيل مطرانية دير مواس، والمهندسة أميرة عبدالفتاح مدير عام إدارة المرأة واأمومة والطفولة بالمحافظة، والمهندس علي مقبول رئيس مركز ومدينة دير مواس.
من جانبه أوضح الدكتور رضا فاروق، مدير عام مركز تدريب العاملين وتنمية مهاراتهم بالمحافظة، أن الحملة تستهدف جميع مراكز المحافظة وقراها، مشيرًا إلى أن فعاليات الحملة بمركز ديرمواس كانت بحضور عدد كبير من المواطنين، وتناولت إلقاء الضوء على الإرهاب والتطرف، وأسبابه، ونمط التربية التي تفرز هذه الشخصية.
وتناولت الفعاليات تأثير ودور الأسرة، ووسائل الإعلام كأهم المصادر التي تشكل نمط شخصية الطفل والشاب مستقبلًا، وأهمية احترام الأفكار والمعتقدات وقبول الآخر، وتحدثت عن السمات الشخصية للإرهابيين من جمود فكري، وضعف منظومتي الثقافة والقيم كذلك تطرقت إلى سبل العلاج ودور الأسرة والتعليم ودور العبادة.
كما تم تسليط الضوء على التعريف بالآثار السلبية للإرهاب على أمن وأمان الدولة، وعلى اقتصادها، وعلى فكر شبابها وفضح مخططاتهم التي تهدف إلى استقطاب الشباب المصري الذين هم عماد الأمة، وطرح حلول لمكافحة الإرهاب والتطرف وتجفيف منابعه وإبعاد الشباب عن الفكر المغلوط.
وشارك في الحملة الشيخ عسقلاني صالح فنجري، من أوقاف المنيا، والقس سوريال وكيل مطرانية دير مواس، والمهندسة أميرة عبدالفتاح مدير عام إدارة المرأة واأمومة والطفولة بالمحافظة، والمهندس علي مقبول رئيس مركز ومدينة دير مواس.
من جانبه أوضح الدكتور رضا فاروق، مدير عام مركز تدريب العاملين وتنمية مهاراتهم بالمحافظة، أن الحملة تستهدف جميع مراكز المحافظة وقراها، مشيرًا إلى أن فعاليات الحملة بمركز ديرمواس كانت بحضور عدد كبير من المواطنين، وتناولت إلقاء الضوء على الإرهاب والتطرف، وأسبابه، ونمط التربية التي تفرز هذه الشخصية.
وتناولت الفعاليات تأثير ودور الأسرة، ووسائل الإعلام كأهم المصادر التي تشكل نمط شخصية الطفل والشاب مستقبلًا، وأهمية احترام الأفكار والمعتقدات وقبول الآخر، وتحدثت عن السمات الشخصية للإرهابيين من جمود فكري، وضعف منظومتي الثقافة والقيم كذلك تطرقت إلى سبل العلاج ودور الأسرة والتعليم ودور العبادة.
كما تم تسليط الضوء على التعريف بالآثار السلبية للإرهاب على أمن وأمان الدولة، وعلى اقتصادها، وعلى فكر شبابها وفضح مخططاتهم التي تهدف إلى استقطاب الشباب المصري الذين هم عماد الأمة، وطرح حلول لمكافحة الإرهاب والتطرف وتجفيف منابعه وإبعاد الشباب عن الفكر المغلوط.