أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند عزم فرنسا على مواصلة تأمين الفرنسيين ومكافحة الإرهاب بلا هوادة، وذلك في أعقاب هجوم "اللوفر" الذي استهدف صباح اليوم الجمعة، عسكريين فرنسيين ضمن قوة "الحارس" المكلفة بتأمين الاراضي الفرنسية.
وقال هولاند - في بيان لقصر الأليزيه - أن عملية "الحارس" أثبتت مجددا كفاءتها، معربا عن تضامنه مع الجندي الذي تعرض لإصابة طفيفة في الرأس.
وأشاد هولاند بالشجاعة والإصرار التي أظهرها الجنود الفرنسيين خلال القضاء على المعتدي، مشيرا إلى التحقيق الذي فتحته نيابة باريس لمكافحة الارهاب للوقوف على ملابسات و دوافع الهجوم.
وكانت مصادر بالشرطة افادت بأن جنديًا فرنسيًا فتح النار عند العاشرة صباحا اليوم على رجل حاول الاعتداء عليه بسكين عند متحف اللوفر، بينما كان يهتف "الله اكبر"، مضيفة أن الرجل كان يحاول دخول مركز تجاري "كاروزيل دو لوفر" تابع للمتحف تحت الأرض وهو يحمل حقيبة تبين لاحقا أنها لا تحتوي على أي متفجرات.
وكان رئيس الوزراء الفرنسى، برنار كازنوف، اعلن، في وقت سابق، أن هجوم اللوفر، هو عمل "إرهابى" على الأرجح.
كما رجح محلل أمني أن يكون هجوم اللوفر عملا ارهابيا نظرا ان منفذه ردد التكبير فضلا عن اختياره ليوم الجمعة بالتحديد، مذكرا بوقوع العديد من الهجمات الارهابية في ايام جمعة و منها سلسة الاعتداءات الدموية والمتزامنة التي وقعت في 13 نوفمبر 2015.
وما زالت الشرطة تطوق منطقة الحادث بعد ان قامت بإجلاء تدريجيا نحو 1600 شخص كانوا داخل المركز التجاري ومتحف اللوفر فيما يخضع المعتدي لعملية جراحية بمستشفى "بامبيدو" بباريس اثر إصابته برصاصة في البطن أطلقها عليه احد الجنود اثناء الهجوم.
وقال هولاند - في بيان لقصر الأليزيه - أن عملية "الحارس" أثبتت مجددا كفاءتها، معربا عن تضامنه مع الجندي الذي تعرض لإصابة طفيفة في الرأس.
وأشاد هولاند بالشجاعة والإصرار التي أظهرها الجنود الفرنسيين خلال القضاء على المعتدي، مشيرا إلى التحقيق الذي فتحته نيابة باريس لمكافحة الارهاب للوقوف على ملابسات و دوافع الهجوم.
وكانت مصادر بالشرطة افادت بأن جنديًا فرنسيًا فتح النار عند العاشرة صباحا اليوم على رجل حاول الاعتداء عليه بسكين عند متحف اللوفر، بينما كان يهتف "الله اكبر"، مضيفة أن الرجل كان يحاول دخول مركز تجاري "كاروزيل دو لوفر" تابع للمتحف تحت الأرض وهو يحمل حقيبة تبين لاحقا أنها لا تحتوي على أي متفجرات.
وكان رئيس الوزراء الفرنسى، برنار كازنوف، اعلن، في وقت سابق، أن هجوم اللوفر، هو عمل "إرهابى" على الأرجح.
كما رجح محلل أمني أن يكون هجوم اللوفر عملا ارهابيا نظرا ان منفذه ردد التكبير فضلا عن اختياره ليوم الجمعة بالتحديد، مذكرا بوقوع العديد من الهجمات الارهابية في ايام جمعة و منها سلسة الاعتداءات الدموية والمتزامنة التي وقعت في 13 نوفمبر 2015.
وما زالت الشرطة تطوق منطقة الحادث بعد ان قامت بإجلاء تدريجيا نحو 1600 شخص كانوا داخل المركز التجاري ومتحف اللوفر فيما يخضع المعتدي لعملية جراحية بمستشفى "بامبيدو" بباريس اثر إصابته برصاصة في البطن أطلقها عليه احد الجنود اثناء الهجوم.