قال راجي سليمان وكيل مجلس أمناء حزب المصريين الأحرار، إن لائحة حزب المصريين الأحرار التي أقرتها لجنة الأحزاب السياسية في يناير ٢٠١٥، ما زالت هى لائحة الحزب الأساسية، ولا يزال مجلس الأمناء قائمًا، ولم يؤشر في سجل الحزب لدى لجنة الأحزاب بأي أمر مخالف، وبالتالي فنحن نعمل على أساس أن مجلس الأمناء قائم، واللائحة قائمة ولم تتغير وكل ما يقوله قيادات الحزب - الآن- غير لائحي وغير منضبط.
وأضاف وكيل مجلس الأمناء، اتخذنا عدة إجراءات قانونية، بداية من 5 يناير الماضي، واطلعنا على ما قدمه قيادات الحزب- الآن- إلى لجنة الأحزاب السياسية، عقب ما أسموه بالمؤتمر العام في 5 يناير الماضي، ثم تقدم مجلس الأمناء بطلب في 16 يناير من الشهر نفسه للجنة الأحزاب السياسية، نطالب فيه بعدم الاعتداد بكل قرارات الاجتماع الذي تم، لصدورها بالمخالفة للائحة النظام الأساسي للحزب.
وأكد وكيل مجلس الأمناء، في تصريح خاص لـ " البوابة نيوز " دور مجلس الأمناء أن يزيل المخالفات اللائحية التى حدثت والانتصار لمبدأ إتاحة عضوية الحزب للجميع وعدم انفراد سلطة ما داخل الحزب بالقرار، وإحداث حالة من التوازن ما بين السلطات، وإنهاء محاولات الاستئثار بالسلطة داخل الحزب، ومن ثم يتاح للطيور المهاجرة ورموز الحزب التى تركته أن تعود للحزب من جديد، وعندما ننتصر للائحة الحزب سنتمكن من إجراء الانتخابات المقبلة - خلال الـ 6 شهور القادمة - على منصب رئيس الحزب والأمين العام وكل المناصب داخل الحزب، وبالتالى سيكون هناك فرصة لعودة كل رموز الحزب والترشح على كل المناصب.
وقال سليمان: تلقى مجلس الأمناء العديد من الشكاوى من كل المستويات التنظيمية في الحزب، أعضاء مكتب سياسي، وأعضاء هيئة برلمانية، وأعضاء هيئة عليا ممن حضروا ما سمى بـ"المؤتمر العام"، تعلق بمخالفات في العضوية ومخالفات لائحية أخرى، وتأييد سياسات وقرارات تتنافى مع توجهات وأفكار الحزب، وهي نفس المخالفات التي يعترض عليها مجلس الأمناء، فلائحة الحزب تلزم قيادات الحزب على اللجوء لمجلس الأمناء قبل اللجوء لأي أطراف خارجية، وهم لجأوا لمجلس الأمناء الذي بدوره خاطب رئيس الحزب لاستيضاح بعض الأمور، وهذه الشكاوى يتم النظر فيها.
كما أعلن راجي سليمان ضم الدكتور محمود العلايلي، لمجلس الأمناء ومن المقرر أنه سيحضر أول اجتماعات للمجلس في القريب العاجل.
وأضاف وكيل مجلس الأمناء، اتخذنا عدة إجراءات قانونية، بداية من 5 يناير الماضي، واطلعنا على ما قدمه قيادات الحزب- الآن- إلى لجنة الأحزاب السياسية، عقب ما أسموه بالمؤتمر العام في 5 يناير الماضي، ثم تقدم مجلس الأمناء بطلب في 16 يناير من الشهر نفسه للجنة الأحزاب السياسية، نطالب فيه بعدم الاعتداد بكل قرارات الاجتماع الذي تم، لصدورها بالمخالفة للائحة النظام الأساسي للحزب.
وأكد وكيل مجلس الأمناء، في تصريح خاص لـ " البوابة نيوز " دور مجلس الأمناء أن يزيل المخالفات اللائحية التى حدثت والانتصار لمبدأ إتاحة عضوية الحزب للجميع وعدم انفراد سلطة ما داخل الحزب بالقرار، وإحداث حالة من التوازن ما بين السلطات، وإنهاء محاولات الاستئثار بالسلطة داخل الحزب، ومن ثم يتاح للطيور المهاجرة ورموز الحزب التى تركته أن تعود للحزب من جديد، وعندما ننتصر للائحة الحزب سنتمكن من إجراء الانتخابات المقبلة - خلال الـ 6 شهور القادمة - على منصب رئيس الحزب والأمين العام وكل المناصب داخل الحزب، وبالتالى سيكون هناك فرصة لعودة كل رموز الحزب والترشح على كل المناصب.
وقال سليمان: تلقى مجلس الأمناء العديد من الشكاوى من كل المستويات التنظيمية في الحزب، أعضاء مكتب سياسي، وأعضاء هيئة برلمانية، وأعضاء هيئة عليا ممن حضروا ما سمى بـ"المؤتمر العام"، تعلق بمخالفات في العضوية ومخالفات لائحية أخرى، وتأييد سياسات وقرارات تتنافى مع توجهات وأفكار الحزب، وهي نفس المخالفات التي يعترض عليها مجلس الأمناء، فلائحة الحزب تلزم قيادات الحزب على اللجوء لمجلس الأمناء قبل اللجوء لأي أطراف خارجية، وهم لجأوا لمجلس الأمناء الذي بدوره خاطب رئيس الحزب لاستيضاح بعض الأمور، وهذه الشكاوى يتم النظر فيها.
كما أعلن راجي سليمان ضم الدكتور محمود العلايلي، لمجلس الأمناء ومن المقرر أنه سيحضر أول اجتماعات للمجلس في القريب العاجل.