استغلت شركة هيونداي معرض إلكترونيات المستهلك ( CES ) الذي نظّم أخيرًا في مدينة لاس فيجاس الامريكية لتكشف عن رؤيتها لعروض المستقبل التي تولي من خلالها اهتمامًا كبيرًا بصحة راكبيها، ومنها تصميم المقصورة (Health+Mobility Cockpit ) التي يمكنها أن تخفف من توترهم العصبي الناجم عن الآثار السلبية للقيادة.
وتتضّمن المقصورة التصورية ما يُسمى بـ"انفجارات الحالة المزاجية" التي تعتمد على حساسات استشعارية لرصد ما إذا كان السائق يفقد تركيزه أم لا، فإذا فقد السائق تركيزه يمكن تفعيل "انفجار التحذير" وضبط مقعده تلقائيًا على الوضعية العمودية، وفي حال رصدت معدلات مرتفعة من الضغوط والتوترات، يفعّل "انفجار الطمأنينة" لتعزيز السكينة والاسترخاء.
وهناك مستويات مختلفة من الإضاءة التي تبعث على التدفئة أو التبريد بالمقصورة، يمكن بالتبعية اختيارها للتأثير في الحالة المزاجية للركاب، فضلًا عن نظام متطور للروائح الفوّاحة التي يمكن توزيعها على أنحاء المقصورة، ومنها اللافندر أو الكافور لتهدئة السائق، بينما روائح مثل النعناع تستخدم لتعزيز النشاط لدى الركاب.
وتتضّمن المقصورة التصورية ما يُسمى بـ"انفجارات الحالة المزاجية" التي تعتمد على حساسات استشعارية لرصد ما إذا كان السائق يفقد تركيزه أم لا، فإذا فقد السائق تركيزه يمكن تفعيل "انفجار التحذير" وضبط مقعده تلقائيًا على الوضعية العمودية، وفي حال رصدت معدلات مرتفعة من الضغوط والتوترات، يفعّل "انفجار الطمأنينة" لتعزيز السكينة والاسترخاء.
وهناك مستويات مختلفة من الإضاءة التي تبعث على التدفئة أو التبريد بالمقصورة، يمكن بالتبعية اختيارها للتأثير في الحالة المزاجية للركاب، فضلًا عن نظام متطور للروائح الفوّاحة التي يمكن توزيعها على أنحاء المقصورة، ومنها اللافندر أو الكافور لتهدئة السائق، بينما روائح مثل النعناع تستخدم لتعزيز النشاط لدى الركاب.