قدم تادرس قلدس، عضو لجنة الاتصالات بمجلس النواب، باقتراح برغبة إلى الدكتور علي عبدالعال رئيس البرلمان من أجل تفعيل قانون رقم 76 لسنة 1973 فى شأن الخدمة العامة للشباب لمن أنهى المراحل التعليمية من خريجى الجامعات والمعاهد العليا المعافين من أداء الخدمة العسكرية، سواء كان إعفاءً مؤقتًا أو اعفاءً نهائيًا.
وطالب "قلدس" فى تصريحات صحفية اليوم الاثنين، بتوزيع الشباب على المشروعات القومية والتنموية، ومشروعات الصندوق الاجتماعى فى المجالات المختلفة زراعية أو صناعية أو ثقافية أو سياحية أو تعليمية أو بيئية أو فى مجال الإنشاء والتعمير والإسكان، مع رفع المكافأة التى يحصل عليها الخريج لتعادل مكافأة الخريج الذى يؤدى الخدمة العسكرية والوطنية.
وأضاف أن المكلفين سنوياَ يبلغ عددهم 40 ألفًا، بينما من ينفذ الخدمة فعلياَ لا يتجاوز العشرات، وإن لم يكن أقل، وما يتم رصده هو مبلغ 2 مليون جنيه سنويًا فقط كمكافأة للمكلفين.
وأكد أن الخدمة العامة واجب وطنى قومى يؤديها الفرد كما لو أنه يؤدى الخدمة العسكرية تجاه وطنه يحمى الداخل كما يحمى من يؤدى الخدمة العسكرية الحدود ويحارب الأعداء.
وطالب عضو مجلس النواب، إلحاق كل من يحصل على الإعفاء المؤقت للشباب من التجنيد، بالخدمة الوطنية، وتوظيفه لبناء مشروعات قومية تحتاجها الدولة فى هذه الفترة، واختيار خريجى اللغات والترجمة للعمل فى المطارات والموانئ، لاستقبال السائحين.
وطالب "قلدس" فى تصريحات صحفية اليوم الاثنين، بتوزيع الشباب على المشروعات القومية والتنموية، ومشروعات الصندوق الاجتماعى فى المجالات المختلفة زراعية أو صناعية أو ثقافية أو سياحية أو تعليمية أو بيئية أو فى مجال الإنشاء والتعمير والإسكان، مع رفع المكافأة التى يحصل عليها الخريج لتعادل مكافأة الخريج الذى يؤدى الخدمة العسكرية والوطنية.
وأضاف أن المكلفين سنوياَ يبلغ عددهم 40 ألفًا، بينما من ينفذ الخدمة فعلياَ لا يتجاوز العشرات، وإن لم يكن أقل، وما يتم رصده هو مبلغ 2 مليون جنيه سنويًا فقط كمكافأة للمكلفين.
وأكد أن الخدمة العامة واجب وطنى قومى يؤديها الفرد كما لو أنه يؤدى الخدمة العسكرية تجاه وطنه يحمى الداخل كما يحمى من يؤدى الخدمة العسكرية الحدود ويحارب الأعداء.
وطالب عضو مجلس النواب، إلحاق كل من يحصل على الإعفاء المؤقت للشباب من التجنيد، بالخدمة الوطنية، وتوظيفه لبناء مشروعات قومية تحتاجها الدولة فى هذه الفترة، واختيار خريجى اللغات والترجمة للعمل فى المطارات والموانئ، لاستقبال السائحين.