يشارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، في أعمال القمة الـ28 للاتحاد الأفريقي، اليوم الإثنين، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، بحضور 32 من قادة القارة، تحت شعار "تسخير العائد الديموجرافي من خلال الاستثمار في الشباب".
ويلتقي الرئيس السيسي، رئيس وزراء إثيوبيا، هايلا ماريام ديسالين، على هامش المشاركة في أعمال القمة الأفريقية في أديس أبابا، كما يوقع الاتفاقية الأفريقية لمكافحة الفساد على هامش مشاركته في أعمال القمة الأفريقية.
ومن المقرر أن يشهد اللقاء مواصلة تطوير العلاقات المصرية الأثيوبية، على المستوى الشعبي في ظل الروابط التاريخية التي تجمع بين الشعبين فضلا عن حرص مصر على مواصلة تقديم برامج التدريب وبناء القدرات للأشقاء الأثيوبيين إلى جانب تقديم المساعدات التنموية والفنية والإنسانية بما يسهم في تحقيق التنمية التي يطمح إليها الشعب الإثيوبي.
كما سيتم التأكيد على ما تتميز به العلاقات المصرية الأثيوبية من خصوصية وحرص البلدين على بناء علاقات قوية وثابتة بما يحقق مصلحة الشعبين.
ويتناول اللقاء أيضًا سبل تعزيز العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة والاتفاق على مواصلة التنسيق والتشاور حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك خاصة مع انضمام أثيوبيا إلى عضوية مجلس الأمن اعتبارًا من أول يناير 2017 وستشهد المباحثات، تأكيد أهمية البناء على الروح الإيجابية والثقة المتبادلة التي تسود منذ التوصل إلى اتفاق حول إعلان المبادئ الموقع في الخرطوم بما يضمن مصالح مصر المائية وحقها في الحياة فضلًا عن مساعي إثيوبيا التنموية.
ومن المقرر أن يتناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة جهود تعزيز السلم والأمن بالقارة، لا سيما في ضوء عضوية مصر بمجلس الأمن الدولي، ومجلس السلم والأمن الأفريقي، وحرصها على الدفاع عن المصالح والمواقف الأفريقية في مجلس الأمن.
ويلتقي الرئيس السيسي، رئيس وزراء إثيوبيا، هايلا ماريام ديسالين، على هامش المشاركة في أعمال القمة الأفريقية في أديس أبابا، كما يوقع الاتفاقية الأفريقية لمكافحة الفساد على هامش مشاركته في أعمال القمة الأفريقية.
ومن المقرر أن يشهد اللقاء مواصلة تطوير العلاقات المصرية الأثيوبية، على المستوى الشعبي في ظل الروابط التاريخية التي تجمع بين الشعبين فضلا عن حرص مصر على مواصلة تقديم برامج التدريب وبناء القدرات للأشقاء الأثيوبيين إلى جانب تقديم المساعدات التنموية والفنية والإنسانية بما يسهم في تحقيق التنمية التي يطمح إليها الشعب الإثيوبي.
كما سيتم التأكيد على ما تتميز به العلاقات المصرية الأثيوبية من خصوصية وحرص البلدين على بناء علاقات قوية وثابتة بما يحقق مصلحة الشعبين.
ويتناول اللقاء أيضًا سبل تعزيز العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة والاتفاق على مواصلة التنسيق والتشاور حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك خاصة مع انضمام أثيوبيا إلى عضوية مجلس الأمن اعتبارًا من أول يناير 2017 وستشهد المباحثات، تأكيد أهمية البناء على الروح الإيجابية والثقة المتبادلة التي تسود منذ التوصل إلى اتفاق حول إعلان المبادئ الموقع في الخرطوم بما يضمن مصالح مصر المائية وحقها في الحياة فضلًا عن مساعي إثيوبيا التنموية.
ومن المقرر أن يتناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة جهود تعزيز السلم والأمن بالقارة، لا سيما في ضوء عضوية مصر بمجلس الأمن الدولي، ومجلس السلم والأمن الأفريقي، وحرصها على الدفاع عن المصالح والمواقف الأفريقية في مجلس الأمن.