"فقط عندما أموت فى باريس" أول رواية يشارك بها الطالب سيناوى يحيى عطية، في معرض القاهرة الدولى للكتاب المقام حاليًا، والرواية من إصدار دار الرسم بالكلمات.
وصاحب الرواية من أبناء قبيلة الفواخرية بالعريش، وهو طالب في كلية التربية (قسم رياضيات) بجامعة العريش.
رواية "فقط عندما أموت فى باريس" تصور الحياة في باريس.. حيث المذاق الخاص للعشق، والجينات الفريدة التى يتمتع بها العشاق، وتنوه الى أن الجغرافيين وضعوا عالمين للكرة الأرضية: عالم الشرق وعالم الغرب، وجهلوا تمامًا أن هناك عالمًا ثالثًا أسمى بكثير من هذين العالمين وهو ( عالم العشاق ) وهو العالم الذى يُعتبر فيه الموت بدايةً لأروع حياة.
فما أجمل أن يموت الإنسان فى حب شخصٍ بعينه.. هذا العالم الوحيد الذى لا يُحاسب المعشوق.. مع أنه السبب فى موت عاشقه، ولا يدفن الميت وهو العاشق الذى وجد نصف قلبه المفقود.
هذا العالم ليس له حدود ولا يعترف بالجنسيات ولا يشترط خبرات بعينها، تدخله دون أن تعلم.. وتبقى كل لحظة عشتها فيه عمرًا يضاف إلى عمرك.
لا تحتاج لترتيب أوراقك المبعثرة حتى تذهب هناك.. وكل ما عليك فعله فقط أن تستمع لدقات قلبك بدقة، وحينما يدق بشكل سريع مضطرب ليس لك دخل فى نبضاته.. فاعلم أنك تقف على بابه.
شخصيات الرواية: "ورد" وهى فتاة تونسية تعيش فى فرنسا مع والديها، ووالدها "يوسف" يعمل في إحدى شركات الهندسة الخاصة والتى يملكها السيد " مارلى " ذو النفوذ اللانهائى حتى أنه يُلقّب بـ (مالك نصف باريس).
فى يومٍ لم يحسب "يوسف" تبعاته لعب بأوراق الكوتشينة مع السيد "مارلى" وصديقيه.. دارت رحى اللعبة.. فخسر "يوسف" ما معه من مال ثم استدان من السيد "مارلى" بضع مئات فخسرهم ثم استدان فخسر واستدان فخسر حتى وجد نفسه فى نهاية اللعبة مدينًا للسيد "مارلى" بخمسين ألف يورو.
لعب القدر لعبته.. حيث ألقى نرد الحب ليقع النرد بين قلبى "ورد" و"يزن" هذا الشاب المصرى الذى جاء إلى فرنسا بطريقة غير شرعية.. أحبته وأحبها وتعاهدا ألا يتخلى أحدهما عن الآخر.
وكعادتها تجلس "ورد" مع أصدقائها كلما سنحت لها عقارب الساعة، ومع مرور الأيام انضم لمجموعتهم شاب وسيم وغنى يدعى " ستيفان مارلى ".. ولم تكن تعلم "ورد" وقتها أنه ابن مدير والدها فى العمل. مرت أسابيع و"يوسف" لم يسدد المال لـ"مارلى".. فقرر "مارلى" حبس "يوسف" لمماطلته له وعدم سداد الدين.
عَلِم "مارلى" بمحض الصدفة أن ابنه يحب "ورد".. لكنها لا تحبه.. فذهب "مارلى" إلى "يوسف" وعرض عليه الخروج من السجن والتنازل عن القضية.. ليس هذا فقط.. بل عرض عليه أيضًا أن يعيده للعمل فى الشركة بعد أن يعينه فى منصب نائب المدير، وأنه سيأخذ أضعاف أضعاف مرتبه السابق.. لكن بشرط.. أن تتزوج "ورد" من " ستيفان " ابنه.. لتقع " ورد " بين المطرقة والسندان.. إما أن تختار حبيبها "يزن" وتتزوجه تاركةً والدها فى السجن فتتقطع أوصال العائلة وتندثر.. أو تختار والدها فتتزوج من "ستيفان" ويمسى " يزن " كذكرى بالنسبة لها.
بعد ذلك تتطور الأحداث وتشتد الحبكة الدرامية ثم يأتى الحل فى نهاية الأمر.
رواية "فقط عندما أموت فى باريس" تصور الحياة في باريس.. حيث المذاق الخاص للعشق، والجينات الفريدة التى يتمتع بها العشاق، وتنوه الى أن الجغرافيين وضعوا عالمين للكرة الأرضية: عالم الشرق وعالم الغرب، وجهلوا تمامًا أن هناك عالمًا ثالثًا أسمى بكثير من هذين العالمين وهو ( عالم العشاق ) وهو العالم الذى يُعتبر فيه الموت بدايةً لأروع حياة.
فما أجمل أن يموت الإنسان فى حب شخصٍ بعينه.. هذا العالم الوحيد الذى لا يُحاسب المعشوق.. مع أنه السبب فى موت عاشقه، ولا يدفن الميت وهو العاشق الذى وجد نصف قلبه المفقود.
هذا العالم ليس له حدود ولا يعترف بالجنسيات ولا يشترط خبرات بعينها، تدخله دون أن تعلم.. وتبقى كل لحظة عشتها فيه عمرًا يضاف إلى عمرك.
لا تحتاج لترتيب أوراقك المبعثرة حتى تذهب هناك.. وكل ما عليك فعله فقط أن تستمع لدقات قلبك بدقة، وحينما يدق بشكل سريع مضطرب ليس لك دخل فى نبضاته.. فاعلم أنك تقف على بابه.
شخصيات الرواية: "ورد" وهى فتاة تونسية تعيش فى فرنسا مع والديها، ووالدها "يوسف" يعمل في إحدى شركات الهندسة الخاصة والتى يملكها السيد " مارلى " ذو النفوذ اللانهائى حتى أنه يُلقّب بـ (مالك نصف باريس).
فى يومٍ لم يحسب "يوسف" تبعاته لعب بأوراق الكوتشينة مع السيد "مارلى" وصديقيه.. دارت رحى اللعبة.. فخسر "يوسف" ما معه من مال ثم استدان من السيد "مارلى" بضع مئات فخسرهم ثم استدان فخسر واستدان فخسر حتى وجد نفسه فى نهاية اللعبة مدينًا للسيد "مارلى" بخمسين ألف يورو.
لعب القدر لعبته.. حيث ألقى نرد الحب ليقع النرد بين قلبى "ورد" و"يزن" هذا الشاب المصرى الذى جاء إلى فرنسا بطريقة غير شرعية.. أحبته وأحبها وتعاهدا ألا يتخلى أحدهما عن الآخر.
وكعادتها تجلس "ورد" مع أصدقائها كلما سنحت لها عقارب الساعة، ومع مرور الأيام انضم لمجموعتهم شاب وسيم وغنى يدعى " ستيفان مارلى ".. ولم تكن تعلم "ورد" وقتها أنه ابن مدير والدها فى العمل. مرت أسابيع و"يوسف" لم يسدد المال لـ"مارلى".. فقرر "مارلى" حبس "يوسف" لمماطلته له وعدم سداد الدين.
عَلِم "مارلى" بمحض الصدفة أن ابنه يحب "ورد".. لكنها لا تحبه.. فذهب "مارلى" إلى "يوسف" وعرض عليه الخروج من السجن والتنازل عن القضية.. ليس هذا فقط.. بل عرض عليه أيضًا أن يعيده للعمل فى الشركة بعد أن يعينه فى منصب نائب المدير، وأنه سيأخذ أضعاف أضعاف مرتبه السابق.. لكن بشرط.. أن تتزوج "ورد" من " ستيفان " ابنه.. لتقع " ورد " بين المطرقة والسندان.. إما أن تختار حبيبها "يزن" وتتزوجه تاركةً والدها فى السجن فتتقطع أوصال العائلة وتندثر.. أو تختار والدها فتتزوج من "ستيفان" ويمسى " يزن " كذكرى بالنسبة لها.
بعد ذلك تتطور الأحداث وتشتد الحبكة الدرامية ثم يأتى الحل فى نهاية الأمر.