ينظم اتحاد الغرف التجارية، لقاءات بين وفد من كبار المستثمرين الأتراك ونظرائهم المصريين، صباح غد الإثنين.
وقال أحمد الوكيل، رئيس الاتحاد: إن الوفد الذى يرأسه رفعت هيسار اوغلو رئيس اتحاد الغرف والبورصات التركية، يهدف لتنمية الاستثمارات التركية فى مصر، والتى تجاوزت 5 مليارات دولار، يقوم اغلبها بالتصدير اليوم الى مناطق التجارة الحرة المصرية، والذى يتكامل مع 1.2 مليار دولار صادرات القاهرة الى تركيا و2.7 مليار دولار واردات جزء كبير منها مستلزمات إنتاج للصناعات التصديرية.
واوضح "الوكيل" في بيان اليوم الأحد، ان الوفد يتضمن رؤساء كبرى الشركات التركية التى تعمل في مجالات الصناعات الهندسية والكيمائية والغذائية والنسجية والملابس الجاهزة والصناعات المغذية خاصة فى قطاع السيارات، الى جانب الطاقة، والزراعة، والخدمات، والتى ترغب فى الاستثمار فى مصر من اجل السوق المحلى والتصدير.
وأكد أن الحفاظ على العلاقات والمصالح الاقتصادية هو دور أساسى للغرف التجارية، التي يحظر عليها العمل بالسياسة، لذا يتم الفصل تماما بين العلاقات السياسية التى تتارجح فى ثوان، وبين المصالح الاقتصادية التى تحتاج إلى عشرات السنين لخلقها.
وقال: إن الرسالة الأساسية التى سنطرحها على الوفد هى أن مصر قد عادت مجددا أرضا للنمو والفرص الواعدة، وأن اقتصادها المتنامي هو محصلة للسلام والاستقرار السياسى والديموقراطى في ظل إصلاحات اقتصادية وإجرائية وتشريعية أشاد بها العالم.
وقال أحمد الوكيل، رئيس الاتحاد: إن الوفد الذى يرأسه رفعت هيسار اوغلو رئيس اتحاد الغرف والبورصات التركية، يهدف لتنمية الاستثمارات التركية فى مصر، والتى تجاوزت 5 مليارات دولار، يقوم اغلبها بالتصدير اليوم الى مناطق التجارة الحرة المصرية، والذى يتكامل مع 1.2 مليار دولار صادرات القاهرة الى تركيا و2.7 مليار دولار واردات جزء كبير منها مستلزمات إنتاج للصناعات التصديرية.
واوضح "الوكيل" في بيان اليوم الأحد، ان الوفد يتضمن رؤساء كبرى الشركات التركية التى تعمل في مجالات الصناعات الهندسية والكيمائية والغذائية والنسجية والملابس الجاهزة والصناعات المغذية خاصة فى قطاع السيارات، الى جانب الطاقة، والزراعة، والخدمات، والتى ترغب فى الاستثمار فى مصر من اجل السوق المحلى والتصدير.
وأكد أن الحفاظ على العلاقات والمصالح الاقتصادية هو دور أساسى للغرف التجارية، التي يحظر عليها العمل بالسياسة، لذا يتم الفصل تماما بين العلاقات السياسية التى تتارجح فى ثوان، وبين المصالح الاقتصادية التى تحتاج إلى عشرات السنين لخلقها.
وقال: إن الرسالة الأساسية التى سنطرحها على الوفد هى أن مصر قد عادت مجددا أرضا للنمو والفرص الواعدة، وأن اقتصادها المتنامي هو محصلة للسلام والاستقرار السياسى والديموقراطى في ظل إصلاحات اقتصادية وإجرائية وتشريعية أشاد بها العالم.