أكد خطباء المساجد التابعة لمديرية أوقاف الإسكندرية، أن من أجل وأعظم نعم الله على الإنسان نعمة الأمن والاستقرار، فبدونها لا يهدأ للإنسان بال، ولا تطمئن له نفس.
وأضافوا خلال خطبتهم: "الأمن مقدم على طلب الطعام والشراب، وهو مطلب الناس كافة، ولا يعرف قدر هذه النعمة إلا من حرم منها وفقدها، ونعوذ بالله من ذلك".
وأشاروا إلى أن الأمن خير ونعمة واختلاله شر ونقمة، فحين يختل ميزان الأمن يؤثر على كل شئ في حياة الإنسان، وأولها أداء العبادات فلا يستطيع أداءها على الوجه الأكمل إلا إذا تحقق الأمن وساد الاستقرار.
وأكدوا "أن تحقيق الأمن والمحافظة عليه مسئولية مجتمعية ووطنية، وليست مسئولية الفرد وحده، بل هي مسئولية الجميع، فكل إنسان في المجتمع عليه دور لا بد من القيام به، فالأمن نعمة للجميع".
وتابعوا: "لا شك أن الأمن هو أهم ركائز التنمية الشاملة التي تسعى إليها الشعوب المتحضرة في جميع المجالات العلمية والاقتصادية والاجتماعية والزراعية والصناعية وغيرها".
وأردفوا: "العلاقة بين الأمن وتحقيق التنمية علاقة تلازمية، فبدون الآمن تتبدد كل الآمال في تحقيق التنمية، فلا تنمية ولا اقتصاد ولا استقرار بدون أمن ولا أمن بدون تنمية".
وأضافوا خلال خطبتهم: "الأمن مقدم على طلب الطعام والشراب، وهو مطلب الناس كافة، ولا يعرف قدر هذه النعمة إلا من حرم منها وفقدها، ونعوذ بالله من ذلك".
وأشاروا إلى أن الأمن خير ونعمة واختلاله شر ونقمة، فحين يختل ميزان الأمن يؤثر على كل شئ في حياة الإنسان، وأولها أداء العبادات فلا يستطيع أداءها على الوجه الأكمل إلا إذا تحقق الأمن وساد الاستقرار.
وأكدوا "أن تحقيق الأمن والمحافظة عليه مسئولية مجتمعية ووطنية، وليست مسئولية الفرد وحده، بل هي مسئولية الجميع، فكل إنسان في المجتمع عليه دور لا بد من القيام به، فالأمن نعمة للجميع".
وتابعوا: "لا شك أن الأمن هو أهم ركائز التنمية الشاملة التي تسعى إليها الشعوب المتحضرة في جميع المجالات العلمية والاقتصادية والاجتماعية والزراعية والصناعية وغيرها".
وأردفوا: "العلاقة بين الأمن وتحقيق التنمية علاقة تلازمية، فبدون الآمن تتبدد كل الآمال في تحقيق التنمية، فلا تنمية ولا اقتصاد ولا استقرار بدون أمن ولا أمن بدون تنمية".