تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الجمعة، صورًا لتنفيذ حكم إعدام الكويتية نصرة العنزي، التي تسببت بمقتل 56 امرأة وطفلًا.
تعود تفاصيل الجريمة إلى عام 2009، حينما استخدمت الجانية "البنزين" لإحراق خيمة أفراح زوجها من امرأة ثانية، وتسبب الحريق في وفاة 56 امرأة وطفلًا، بينهم 9 سعوديات كن داخل الخيمة، إذ لم يتسن للمدعوات الخروج من الخيمة التي انهارت فوقهن.
واستعدادًا للإعدام شنقًا على "المقصلة"، كانت "نصرة" منهارة تمامًا، وتتحدث بهستيرية ودموع بعبارات "سامحوني" و"مو قصدي"، ووفقًا لصحيفة "الرأي" الكويتية، تمت تلاوة الحكم، وعند سؤالها عن طلبها الأخير، واصلت ترديد كلمة "سامحوني" بصراخ، لتعطى الإشارة ويتم نقلها للمنصة وتنفيذ حكم الإعدام بها.
واعترفت نصرة 23 عامًا وقت الجريمة أن دافعها كان الانتقام من زوجها الذي قرر الاقتران بزوجة ثانية، فيما نجا الزوج وعروسه الجديدة التي لم تكن قد وصلت الحفلة وقت وقوع الجريمة.
تعود تفاصيل الجريمة إلى عام 2009، حينما استخدمت الجانية "البنزين" لإحراق خيمة أفراح زوجها من امرأة ثانية، وتسبب الحريق في وفاة 56 امرأة وطفلًا، بينهم 9 سعوديات كن داخل الخيمة، إذ لم يتسن للمدعوات الخروج من الخيمة التي انهارت فوقهن.
واستعدادًا للإعدام شنقًا على "المقصلة"، كانت "نصرة" منهارة تمامًا، وتتحدث بهستيرية ودموع بعبارات "سامحوني" و"مو قصدي"، ووفقًا لصحيفة "الرأي" الكويتية، تمت تلاوة الحكم، وعند سؤالها عن طلبها الأخير، واصلت ترديد كلمة "سامحوني" بصراخ، لتعطى الإشارة ويتم نقلها للمنصة وتنفيذ حكم الإعدام بها.
واعترفت نصرة 23 عامًا وقت الجريمة أن دافعها كان الانتقام من زوجها الذي قرر الاقتران بزوجة ثانية، فيما نجا الزوج وعروسه الجديدة التي لم تكن قد وصلت الحفلة وقت وقوع الجريمة.