تتميز الدورة الحالية لمعرض القاهرة الدولى للكتاب، بإعادة طبع وتحرير وترجمة عدد من كتب التراث، فضلا عن الفعاليات والإصدارات العربية وغيرها.. «البوابة» تلقى الضوء على بعض هذه الكتب.
« منطق الطير»
يتناول «منطق الطير» لفريد الدين العطار، الصادر عن دار آفاق للنشر والتوزيع، مجموعة تمثل الطيور التى كانت البشرية تعرفها حتى زمن فريد الدين العطار، ويروى النص فى بدايته كيف أن هذه الطيور تجتمع ذات يوم، وتقرر البحث عن ذلك الطائر الذى يمكنها أن تجعله ملكا عليها. والطائر المنشود هو ذلك الطائر الخرافى الذى يحفل الأدب الفارسى بوجوده منذ بدايات وجود ذلك الأدب «السيمرغ»، وهو يعادل العنقاء فى الأساطير العربية، وطائر الفينيق فى الأساطير القديمة، نقله إلى العربية الدكتورة منال اليمنى.
« تذكرة الأولياء»
يعد «تذكرة الأولياء» من أقدم المؤلفات الفارسية التى اختصت بتراجم شيوخ الصوفية الكبار، وكذلك يمكن من خلاله التعرف على أصول «علم التصوف» ومبادئه ومفاهيم الصوفية، ومشاربهم، ولطائفهم، واصطلاحاتهم، وتعتبر هذه الترجمة التى نقلتها الدكتورة منال اليمني، عن دار آفاق للنشر هى الطبعة العربية الأولى.
«مدارج العاشقين»
كما أصدرت الدار أيضاً كتاب «مدارج العاشقين»، لفريد الدين العطار وهو شاعر متصوف عاش فى القرن الثانى عشر الميلادى.
«الإشارات الإلهية»
لأديب الفلاسفة وفيلسوف الأدباء المتصوف كما يعرف أبوحيان التوحيدي، الذى عاش فى القرن الرابع الهجري، بالدولة العباسية ببغداد، صدر الكتاب عن آفاق وبتحقيق إيهاب محمد إبراهيم.
« المقابسات»
لأبى حيان التوحيدى أيضاً، وقد كشف فيه التوحيدى رؤى ومعارف علماء عصره، وحاول تقريب المسافة بين المشتغلين بالفلسفة والأدب.
« التحدث بنعمة الله»
ترجم فيه لنفسه المؤلف جلال الدين الأسيوطي، اقتداءً بمن سبقه من العلماء، ويبدو من تفاصيل الكتاب أنه لم يكن يقصد فقط الترجمة لنفسه، وإنما إظهار مقدرته العلمية وتفوقه على خصومه، وأنه أهل للاجتهاد وهى القضية التى كانت مثار جدل ونزاع بينه وبين خصومه الذين شنعوا عليه دعواه بلوغ رتبة الاجتهاد.
«الغوث الأعظم»
صدر عن دار آفاق للنشر لـ عبد القادر الجيلاني، ويلقب الجيلانى فى التراث الغربى بالشيخ بوعلام الجيلاني، وبالمشرق عبدالقادر الجيلاني، ويعرف أيضا بـ«سلطان الأولياء»، وهو إمام صوفى وفقيه حنبلي، لقبه أتباعه بـ«باز الله الأشهب» و«تاج العارفين» و«محيى الدين» و«قطب بغداد». وإليه تنتسب الطريقة القادرية الصوفية.
« منطق الطير»
يتناول «منطق الطير» لفريد الدين العطار، الصادر عن دار آفاق للنشر والتوزيع، مجموعة تمثل الطيور التى كانت البشرية تعرفها حتى زمن فريد الدين العطار، ويروى النص فى بدايته كيف أن هذه الطيور تجتمع ذات يوم، وتقرر البحث عن ذلك الطائر الذى يمكنها أن تجعله ملكا عليها. والطائر المنشود هو ذلك الطائر الخرافى الذى يحفل الأدب الفارسى بوجوده منذ بدايات وجود ذلك الأدب «السيمرغ»، وهو يعادل العنقاء فى الأساطير العربية، وطائر الفينيق فى الأساطير القديمة، نقله إلى العربية الدكتورة منال اليمنى.
« تذكرة الأولياء»
يعد «تذكرة الأولياء» من أقدم المؤلفات الفارسية التى اختصت بتراجم شيوخ الصوفية الكبار، وكذلك يمكن من خلاله التعرف على أصول «علم التصوف» ومبادئه ومفاهيم الصوفية، ومشاربهم، ولطائفهم، واصطلاحاتهم، وتعتبر هذه الترجمة التى نقلتها الدكتورة منال اليمني، عن دار آفاق للنشر هى الطبعة العربية الأولى.
«مدارج العاشقين»
كما أصدرت الدار أيضاً كتاب «مدارج العاشقين»، لفريد الدين العطار وهو شاعر متصوف عاش فى القرن الثانى عشر الميلادى.
«الإشارات الإلهية»
لأديب الفلاسفة وفيلسوف الأدباء المتصوف كما يعرف أبوحيان التوحيدي، الذى عاش فى القرن الرابع الهجري، بالدولة العباسية ببغداد، صدر الكتاب عن آفاق وبتحقيق إيهاب محمد إبراهيم.
« المقابسات»
لأبى حيان التوحيدى أيضاً، وقد كشف فيه التوحيدى رؤى ومعارف علماء عصره، وحاول تقريب المسافة بين المشتغلين بالفلسفة والأدب.
« التحدث بنعمة الله»
ترجم فيه لنفسه المؤلف جلال الدين الأسيوطي، اقتداءً بمن سبقه من العلماء، ويبدو من تفاصيل الكتاب أنه لم يكن يقصد فقط الترجمة لنفسه، وإنما إظهار مقدرته العلمية وتفوقه على خصومه، وأنه أهل للاجتهاد وهى القضية التى كانت مثار جدل ونزاع بينه وبين خصومه الذين شنعوا عليه دعواه بلوغ رتبة الاجتهاد.
«الغوث الأعظم»
صدر عن دار آفاق للنشر لـ عبد القادر الجيلاني، ويلقب الجيلانى فى التراث الغربى بالشيخ بوعلام الجيلاني، وبالمشرق عبدالقادر الجيلاني، ويعرف أيضا بـ«سلطان الأولياء»، وهو إمام صوفى وفقيه حنبلي، لقبه أتباعه بـ«باز الله الأشهب» و«تاج العارفين» و«محيى الدين» و«قطب بغداد». وإليه تنتسب الطريقة القادرية الصوفية.