أقام السفير خالد يوسف قنصل عام مصر في شنغهاي، حفل استقبال في مقر إقامته بمناسبة ذكرى 25 يناير، بحضور رموز الجالية المصرية في شرق الصين.
وأعرب السفير خالد يوسف بهذه المناسبة عن أصدق الأمنيات القلبية للوطن بمزيد من النمو والازدهار ولشعب مصر العظيم بالمزيد من الرخاء والتقدم.
واستعرض السفير - في تصريحات أدلى بها لمراسلة وكالة أنباء الشرق الأوسط بالصين، اليوم الخميس - الإنجازات التي شهدتها العلاقات المصرية الصينية خلال عام 2016، والاحتفالات بالذكرى الستين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وأيضا من العديد من الفعاليات الثقافية المصرية التي أقيمت في الصين بهذه المناسبة، وكذلك التوقيع على العديد من اتفاقيات التعاون التي تدخل في نطاق الاختصاص الجغرافي للقنصلية العامة المصرية في شنغهاي.
وقال إن هذه الاتفاقيات شملت التوقيع على مذكرة تعاون بين شنغهاي والقاهرة، واتفاقية صداقة وتعاون بين السويس ومدينة نينجبو الصينية والتي تعد أكبر ميناء في العالم من حيث حركة الشحن، ومذكرة تفاهم بين المتحف المصري ومتحف شنغهاي، ومذكرة تفاهم بين مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ومهرجان شنغهاي الدولي للأفلام.
وسلط السفير خالد يوسف الضوء أيضا على الجهود التي تنوي القنصلية بذلها في اتجاه المزيد من تعزيز العلاقات المصرية الصينية خلال عام 2017، خاصة على صعيد جذب المزيد من الاستثمارات والشركات الصينية للعمل في مصر، لاسيما في منطقة المحور الاقتصادي لقناة السويس، وكذلك على صعيد زيادة حجم السياحة الصينية الوافدة إلى مصر، خاصة مع تبسيط إجراءات منح التأشيرات للرعايا الصينيين بميناء الوصول.
وأعرب السفير خالد يوسف بهذه المناسبة عن أصدق الأمنيات القلبية للوطن بمزيد من النمو والازدهار ولشعب مصر العظيم بالمزيد من الرخاء والتقدم.
واستعرض السفير - في تصريحات أدلى بها لمراسلة وكالة أنباء الشرق الأوسط بالصين، اليوم الخميس - الإنجازات التي شهدتها العلاقات المصرية الصينية خلال عام 2016، والاحتفالات بالذكرى الستين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وأيضا من العديد من الفعاليات الثقافية المصرية التي أقيمت في الصين بهذه المناسبة، وكذلك التوقيع على العديد من اتفاقيات التعاون التي تدخل في نطاق الاختصاص الجغرافي للقنصلية العامة المصرية في شنغهاي.
وقال إن هذه الاتفاقيات شملت التوقيع على مذكرة تعاون بين شنغهاي والقاهرة، واتفاقية صداقة وتعاون بين السويس ومدينة نينجبو الصينية والتي تعد أكبر ميناء في العالم من حيث حركة الشحن، ومذكرة تفاهم بين المتحف المصري ومتحف شنغهاي، ومذكرة تفاهم بين مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ومهرجان شنغهاي الدولي للأفلام.
وسلط السفير خالد يوسف الضوء أيضا على الجهود التي تنوي القنصلية بذلها في اتجاه المزيد من تعزيز العلاقات المصرية الصينية خلال عام 2017، خاصة على صعيد جذب المزيد من الاستثمارات والشركات الصينية للعمل في مصر، لاسيما في منطقة المحور الاقتصادي لقناة السويس، وكذلك على صعيد زيادة حجم السياحة الصينية الوافدة إلى مصر، خاصة مع تبسيط إجراءات منح التأشيرات للرعايا الصينيين بميناء الوصول.