أكد الدكتور أشرف الشيحى وزير التعليم العالى والبحث العلمى، اليوم الثلاثاء، على أهمية توفير مساحة من التواصل المباشر بين الدولة بمؤسساتها والشباب، مشيرًا إلى أهمية دور الشباب خلال المرحلة القادمة، وقدراتهم على تحقيق خطط التنمية الشاملة بوصفهم شريكا أساسيا فى عملية التنمية.
جاء ذلك خلال لقائه بعدد من خريجى الدفعة الأولى من البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة PLP، وذلك بمقر الوزارة.
وأضاف الوزير أن الهدف من هذا اللقاء هو الاستماع لأفكار الشباب والتحاور معهم ومناقشة الرؤى الخاصة بهم.
واستمع الشيحى إلى عدد من أفكار الشباب ومقترحاتهم حول عدة قضايا ومنها: أهمية الربط التكنولوجى بين الجامعات والمؤسسات التعليمية فى مصر ونظيراتها بالدول المتقدمة، ووضع ضوابط ومعايير للقبول بالجامعات لتخريج شباب قادر على خلق فرص عمل لذاته، وتفعيل بروتوكولات التعاون بين وزارة التعليم العالى وغيرها من هيئات ومؤسسات الدولة مثل الاتفاقية الموقعة بين الوزارة واتحاد الصناعات الشهر الماضى بهدف الارتقاء بالصناعة عبر إدخال مخرجات البحث العلمي لخدمة أهداف التنمية الصناعية، والاهتمام بإعداد المعلم إعدادًا جيدًا، وغيرها من الأفكار الأخرى.
وإيمانا بدور الشباب وأهمية الاستماع لآرائهم دعا الوزير الحاضرين للمشاركة فى فعاليات مؤتمر تطوير وإعداد المعلم والذى من المقرر أن يعقد بإحدى الجامعات المصرية خلال الفترة المقبلة بحضور عدد من مسئولى التربية والتعليم فى مصر، والخبراء والمتخصصين.
الجدير بالذكر أن البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة يهدف لإنشاء قاعدة قوية من الكفاءات الشبابية لتكون مؤهلة للعمل السياسى والإدارى والمجتمعى بالدولة، من خلال إطلاعها على أحدث نظريات الإدارة والتخطيط العملى والعلمى وزيادة قدرتها على تطبيق الأساليب الحديثة لمواجهة المشكلات التى تواجه المجتمع.
جاء ذلك خلال لقائه بعدد من خريجى الدفعة الأولى من البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة PLP، وذلك بمقر الوزارة.
وأضاف الوزير أن الهدف من هذا اللقاء هو الاستماع لأفكار الشباب والتحاور معهم ومناقشة الرؤى الخاصة بهم.
واستمع الشيحى إلى عدد من أفكار الشباب ومقترحاتهم حول عدة قضايا ومنها: أهمية الربط التكنولوجى بين الجامعات والمؤسسات التعليمية فى مصر ونظيراتها بالدول المتقدمة، ووضع ضوابط ومعايير للقبول بالجامعات لتخريج شباب قادر على خلق فرص عمل لذاته، وتفعيل بروتوكولات التعاون بين وزارة التعليم العالى وغيرها من هيئات ومؤسسات الدولة مثل الاتفاقية الموقعة بين الوزارة واتحاد الصناعات الشهر الماضى بهدف الارتقاء بالصناعة عبر إدخال مخرجات البحث العلمي لخدمة أهداف التنمية الصناعية، والاهتمام بإعداد المعلم إعدادًا جيدًا، وغيرها من الأفكار الأخرى.
وإيمانا بدور الشباب وأهمية الاستماع لآرائهم دعا الوزير الحاضرين للمشاركة فى فعاليات مؤتمر تطوير وإعداد المعلم والذى من المقرر أن يعقد بإحدى الجامعات المصرية خلال الفترة المقبلة بحضور عدد من مسئولى التربية والتعليم فى مصر، والخبراء والمتخصصين.
الجدير بالذكر أن البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب للقيادة يهدف لإنشاء قاعدة قوية من الكفاءات الشبابية لتكون مؤهلة للعمل السياسى والإدارى والمجتمعى بالدولة، من خلال إطلاعها على أحدث نظريات الإدارة والتخطيط العملى والعلمى وزيادة قدرتها على تطبيق الأساليب الحديثة لمواجهة المشكلات التى تواجه المجتمع.