قال المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية، إنه من أجل الاستمرار فى تحقيق المزيد من النجاحات تم إطلاق مشروع طموح متكامل لتحديث وتطوير قطاع البترول وبشكل فعال عن طريق إرساء قواعد الحوكمة والشفافية وإعادة الهيكلة وتشجيع روح المبادرة والأداء المتميز.
وأشار الوزير الى أنه بحلول عام 2020/2021 سيتم كشف كل إمكانيات القطاع باعتباره المحرك الرئيسى للتنمية المستدامة والنمو فى مصر لتصبح مركزًا إقليميًا للبترول والغاز ونموذج يحتذى به لمستقبل مصر الحديثة، مشيرًا إلى أن مصر لديها كل المقومات اللازمة لذلك واستثمار إمكانياتها على الوجه الأمثل فى منطقة شرق المتوسط كخطوة أولى.
وأكد أن مصر ما زالت تتمتع بالعديد من الفرص الاستثمارية فى مختلف مراحل صناعة البترول والغاز وأن الاكتشافات الحديثة والكبيرة فى المياه العميقة بالبحر المتوسط ودلتا النيل تمثل حافزًا قويًا للشركات العالمية لتكثيف أعمال البحث والاستكشاف وإطلاق مكامن الثروات البترولية، بالإضافة إلى أنشطة التكرير والبتروكيماويات والبنية الأساسية التى تعد عوامل جذب للاستثمارات الأجنبية.
وأشار الوزير الى أنه بحلول عام 2020/2021 سيتم كشف كل إمكانيات القطاع باعتباره المحرك الرئيسى للتنمية المستدامة والنمو فى مصر لتصبح مركزًا إقليميًا للبترول والغاز ونموذج يحتذى به لمستقبل مصر الحديثة، مشيرًا إلى أن مصر لديها كل المقومات اللازمة لذلك واستثمار إمكانياتها على الوجه الأمثل فى منطقة شرق المتوسط كخطوة أولى.
وأكد أن مصر ما زالت تتمتع بالعديد من الفرص الاستثمارية فى مختلف مراحل صناعة البترول والغاز وأن الاكتشافات الحديثة والكبيرة فى المياه العميقة بالبحر المتوسط ودلتا النيل تمثل حافزًا قويًا للشركات العالمية لتكثيف أعمال البحث والاستكشاف وإطلاق مكامن الثروات البترولية، بالإضافة إلى أنشطة التكرير والبتروكيماويات والبنية الأساسية التى تعد عوامل جذب للاستثمارات الأجنبية.