التقت الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون الدولي، وفدًا من أعضاء المفوضية الأوروبية، يضم كريستيان ليفير، نائب الأمين العام لخدمات الأنشطة الأوروبية الخارجية (EEAS) وسيمون موردو، نائب المدير العام للمديرية العامة للهجرة وشؤون الدولة، وماسيج بوبوفسكي، نائب المدير العام للمديرية العامة للجوار، ورينولد برندر، القائم بأعمال رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في القاهرة، وممثلين عن البعثة، في إطار العلاقات المتميزة التي تربط مصر بالاتحاد الأوروبي.
واكدت "نصر" على أهمية الاتحاد الأوروبي والذى يعد شريكا اساسيا للتنمية فى مصر، وأشادت بالدور الذي يقوم به الإتحاد الأوروبي لدعم عملية الإصلاح الإجتماعي والإقتصادي التي تقوم بها الحكومة المصرية.
وناقش الجانبان، سبل التعاون في إطار أولويات الشراكة وفق احتياجات الشعب المصرى وأولويات برنامج الحكومة، كما تم التطرق لعدة قضايا وموضوعات اهمها، الاستقرار الاجتماعي، وزيادة الدعم المقدم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والحوكمة والإصلاح المؤسسي وعملية الإصلاح الاقتصادي في مصر.
وبحث الجانبان، قضية الهجرة وسبل التعاون الممكنة لمكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب الأشخاص والاتجار بالبشر والعمل على إيجاد حلول لمعالجة الأسباب الاجتماعية والاقتصادية الرئيسية المسببة لهذه الظاهرة، ومن أهمها توفير فرص عمل للشباب وتنمية مهاراتهم وتعزيز ريادة الأعمال وبناء القدرات المؤسسية.
واتفق الجانبان، على المضي قدمًا نحو تذليل كافة العقبات التي قد تواجه تنفيذ المشروعات المختلفة في إطار مجالات التعاون بين مصر والاتحاد الأوروبي والعمل على إيجاد طرق جديدة للتعاون المستقبلي، وأكد وفد المفوضية الأوروبية، على رغبتهم فى دعم جهود مصر فى التنمية.
واكدت "نصر" على أهمية الاتحاد الأوروبي والذى يعد شريكا اساسيا للتنمية فى مصر، وأشادت بالدور الذي يقوم به الإتحاد الأوروبي لدعم عملية الإصلاح الإجتماعي والإقتصادي التي تقوم بها الحكومة المصرية.
وناقش الجانبان، سبل التعاون في إطار أولويات الشراكة وفق احتياجات الشعب المصرى وأولويات برنامج الحكومة، كما تم التطرق لعدة قضايا وموضوعات اهمها، الاستقرار الاجتماعي، وزيادة الدعم المقدم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والحوكمة والإصلاح المؤسسي وعملية الإصلاح الاقتصادي في مصر.
وبحث الجانبان، قضية الهجرة وسبل التعاون الممكنة لمكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب الأشخاص والاتجار بالبشر والعمل على إيجاد حلول لمعالجة الأسباب الاجتماعية والاقتصادية الرئيسية المسببة لهذه الظاهرة، ومن أهمها توفير فرص عمل للشباب وتنمية مهاراتهم وتعزيز ريادة الأعمال وبناء القدرات المؤسسية.
واتفق الجانبان، على المضي قدمًا نحو تذليل كافة العقبات التي قد تواجه تنفيذ المشروعات المختلفة في إطار مجالات التعاون بين مصر والاتحاد الأوروبي والعمل على إيجاد طرق جديدة للتعاون المستقبلي، وأكد وفد المفوضية الأوروبية، على رغبتهم فى دعم جهود مصر فى التنمية.
