تمكنت قوة من الجيش العراقي تابعة لفرقة المشاة السادسة، ووفق معلومات استخبارية، من قتل انتحاري يرتدي حزاما ناسفا كان في طريقه من منطقة "السلمان" إلى منطقة "البو شلال" شمال بغداد العاصمة العراقية (بغداد)، حيث نصبت القوة كمينا للانتحاري في منطقة خالية من السكان وأردته قتيلا.
وتشهد العاصمة العراقية عمليات تفجير بعبوات ناسفة وسيارات مفخخة وهجمات انتحارية بأحزمة ناسفة بين الحين والآخر، يقف وراء تنفيذها تنظيم (داعش) الإرهابي لزعزعة أمن بغداد، الأكبر من حيث عدد السكان، حيث يبلغ تعدادها حوالي 7 ملايين نسمة، وصنفتها الأمم المتحدة وفق إحصاءات بعثتها بالعراق (يونامي) بأنها الأعلى من حيث ضحايا العنف والإرهاب بين محافظات العراق.
من جهة أخرى، قصف الطيران العراقي موقعا لتنظيم(داعش) الإرهابي مما أسفر عن مقتل قيادي بارز في التنظيم في تلعفر غربي محافظة نينوي شمالي العراق.
وقال مصدر مسئول بالقوة الجوية العراقية، اليوم الاثنين، إن طائرة من طراز "F16" قصفت الموقع يوم السبت الماضي مما أدى إلى مقتل مسؤول شؤون المقاتلين الأجانب الإرهابي عباس سليمان اسماعيل آل حيدر المكني "أبو عائشة" مع أربعة من المقاتلين الأجانب من أذربيجان في قرية المظلومين شمال تلعفر بمحافظة نينوي.
وتشهد العاصمة العراقية عمليات تفجير بعبوات ناسفة وسيارات مفخخة وهجمات انتحارية بأحزمة ناسفة بين الحين والآخر، يقف وراء تنفيذها تنظيم (داعش) الإرهابي لزعزعة أمن بغداد، الأكبر من حيث عدد السكان، حيث يبلغ تعدادها حوالي 7 ملايين نسمة، وصنفتها الأمم المتحدة وفق إحصاءات بعثتها بالعراق (يونامي) بأنها الأعلى من حيث ضحايا العنف والإرهاب بين محافظات العراق.
من جهة أخرى، قصف الطيران العراقي موقعا لتنظيم(داعش) الإرهابي مما أسفر عن مقتل قيادي بارز في التنظيم في تلعفر غربي محافظة نينوي شمالي العراق.
وقال مصدر مسئول بالقوة الجوية العراقية، اليوم الاثنين، إن طائرة من طراز "F16" قصفت الموقع يوم السبت الماضي مما أدى إلى مقتل مسؤول شؤون المقاتلين الأجانب الإرهابي عباس سليمان اسماعيل آل حيدر المكني "أبو عائشة" مع أربعة من المقاتلين الأجانب من أذربيجان في قرية المظلومين شمال تلعفر بمحافظة نينوي.